تُصعد روسيا عملياتها العسكرية في ريف حلب الغربي وإدلب على الرغم من الموقف الأمريكي والدولي الرافض للعملية العسكرية التي أدت إلى نزوح الآلاف من المدنيين.
وفي ظل استمرار العملية العسكرية، شن الطيران الحربي الروسي غارات جوية على منطقة الفوج بريف حلب الغربي وعلى قرية الكماري بالريف الجنوبي، بالتزامن مع استهداف القوات السورية مدينة جسر الشغور، فيما استعادت فصائل المعارضة المسلحة تل دبس بريف إدلب الشرقي.
وأدى القصف الروسي إلى حرائق في مخيم النور بشمارين في ريف حلب الشمالي، ما أدى إلى اختناق طفلة، وسط غياب شبه كامل للمساعدات الإنسانية. بدوره حقق الجيش السوري تقدما ميدانيا، فيما سيطر على بلدتي القاهرة وجرادة شمال مدينة معرة النعمان، وسط صمت عسكري تركي في نقاط المراقبة.
من جهتها، تصدت فصائل المعارضة المسلحة لمحاولة الجيش السوري التسلل على محور الحدادة بجبل الأكراد في ريف اللاذقية الشمالي. سياسيا؛ اتهم «أردوغان» روسيا بعدم التزامها بمخرجات «أستانة» و«سوتشي»، مطالبا بإيجاد حل لإحياء مسار «أستانة»، فيما يعتبر مراقبون أن تصريحات أردوغان تهرب من مسؤولية ما يجري في إدلب.
وفي ظل استمرار العملية العسكرية، شن الطيران الحربي الروسي غارات جوية على منطقة الفوج بريف حلب الغربي وعلى قرية الكماري بالريف الجنوبي، بالتزامن مع استهداف القوات السورية مدينة جسر الشغور، فيما استعادت فصائل المعارضة المسلحة تل دبس بريف إدلب الشرقي.
وأدى القصف الروسي إلى حرائق في مخيم النور بشمارين في ريف حلب الشمالي، ما أدى إلى اختناق طفلة، وسط غياب شبه كامل للمساعدات الإنسانية. بدوره حقق الجيش السوري تقدما ميدانيا، فيما سيطر على بلدتي القاهرة وجرادة شمال مدينة معرة النعمان، وسط صمت عسكري تركي في نقاط المراقبة.
من جهتها، تصدت فصائل المعارضة المسلحة لمحاولة الجيش السوري التسلل على محور الحدادة بجبل الأكراد في ريف اللاذقية الشمالي. سياسيا؛ اتهم «أردوغان» روسيا بعدم التزامها بمخرجات «أستانة» و«سوتشي»، مطالبا بإيجاد حل لإحياء مسار «أستانة»، فيما يعتبر مراقبون أن تصريحات أردوغان تهرب من مسؤولية ما يجري في إدلب.