حملت «حوطة بني تميم» أسماء قديمة عدة، أشهرها المجازة، بريك والفرع. واختارت لها الطبيعة حسنها وسط أودية وشعاب منخفضة تحيط بها الجبال. ويرى مؤرخون أن وقوعها وسط أرض خصبة ومرتفعات تحيط بها جعلها أشبه بـ «خليج صحراوي».
ويعرف عن أهالي حوطة بني تميم إجادتهم وتفننهم في الزراعة خصوصا النخيل وتموره الخلاص ونبت السيف والصفري والسري والخضري. ولعل أهم ما يميزها إحاطتها بمحمية بيئية بالعديد من الحيوانات كالغزلان والوعول، وعن آثارها يتحدث المحبون للتراث وينثرون المعاني في قلعة الحلوة وأبراج الحلة الثلاثة ونقش المرتمي.
وسطح حوطة بني تميم جزء من الحافات الشرقية لجبل طويق، والذي يتصف في المحافظة عموماً بالوعورة وإن أبزر مظاهر السطح في المحافظة السهود: المنسف، القاع، الفرشة ومن أشجارها المعمرة الدسر، السلم، السمر، السواس، الطلح، العشر، العوشز، الغضا والمرخ.
ويعرف عن أهالي حوطة بني تميم إجادتهم وتفننهم في الزراعة خصوصا النخيل وتموره الخلاص ونبت السيف والصفري والسري والخضري. ولعل أهم ما يميزها إحاطتها بمحمية بيئية بالعديد من الحيوانات كالغزلان والوعول، وعن آثارها يتحدث المحبون للتراث وينثرون المعاني في قلعة الحلوة وأبراج الحلة الثلاثة ونقش المرتمي.
وسطح حوطة بني تميم جزء من الحافات الشرقية لجبل طويق، والذي يتصف في المحافظة عموماً بالوعورة وإن أبزر مظاهر السطح في المحافظة السهود: المنسف، القاع، الفرشة ومن أشجارها المعمرة الدسر، السلم، السمر، السواس، الطلح، العشر، العوشز، الغضا والمرخ.