أعلن وزير الصحة توفيق الربيعة أنه لم يتم تسجيل أي حالة إيجابية بفيروس كورونا الجديد في المملكة حتى الآن، مؤكدا بدء وزارة الصحة فرز كل من يأتي من الصين وفحص من يحتاج.
وقال خلال تغريدات عبر حسابه في موقع «تويتر» أمس: نتابع باهتمام بالغ فيروس كورونا المستجد منذ اكتشاف الحالات الأولى في الصين، وأمس رفعت منظمة الصحة العالمية الحالة إلى حالة صحة عامة طارئة عالمية بعد انتشاره في العديد من الدول، ومنذ وقت مبكر قمنا بتفعيل إجراءات مكافحة العدوى ورفعنا الجاهزية في المنشآت الصحية.
وتابع: نظراً لأن فترة حضانة المرض قد تمتد لأسبوعين قبل ظهور الأعراض، فإن لدينا متابعة لكل من تظهر عليه علامات عدوى وسبق أن زار الصين حديثاً أو خالط مريضاً مشخصاً بمرض كورونا الجديد، حيث يتم عزله إلى أن يثبت عدم إصابته بالمرض. واستطرد: حالياً رفعنا الجاهزية للتعامل مع أي حالة تكتشف بشكل سريع بالتعرف على جميع المخالطين والتأكد من سلامتهم وعزلهم حتى انقضاء فترة الحضانة لضمان عدم انتقاله للآخرين.
وحث الربيعة جميع المواطنين والمقيمين على اتباع النصائح الصحية التي تصدرها وزارة الصحة، وكذلك التنبيهات من المركز الوطني للوقاية من الأمراض والجهات الرسمية الموثوقة، وعدم الالتفات للشائعات، مثمناً لجميع الجهات الحكومية التي تفاعلت بشكل سريع لرفع مستويات الجاهزية والتكامل، وتوفير معلومات المسافرين والرحلات وتفعيل إجراءات الوقاية في المنافذ البرية والجوية والبحرية لحماية وطننا من هذا الفيروس.
وقال خلال تغريدات عبر حسابه في موقع «تويتر» أمس: نتابع باهتمام بالغ فيروس كورونا المستجد منذ اكتشاف الحالات الأولى في الصين، وأمس رفعت منظمة الصحة العالمية الحالة إلى حالة صحة عامة طارئة عالمية بعد انتشاره في العديد من الدول، ومنذ وقت مبكر قمنا بتفعيل إجراءات مكافحة العدوى ورفعنا الجاهزية في المنشآت الصحية.
وتابع: نظراً لأن فترة حضانة المرض قد تمتد لأسبوعين قبل ظهور الأعراض، فإن لدينا متابعة لكل من تظهر عليه علامات عدوى وسبق أن زار الصين حديثاً أو خالط مريضاً مشخصاً بمرض كورونا الجديد، حيث يتم عزله إلى أن يثبت عدم إصابته بالمرض. واستطرد: حالياً رفعنا الجاهزية للتعامل مع أي حالة تكتشف بشكل سريع بالتعرف على جميع المخالطين والتأكد من سلامتهم وعزلهم حتى انقضاء فترة الحضانة لضمان عدم انتقاله للآخرين.
وحث الربيعة جميع المواطنين والمقيمين على اتباع النصائح الصحية التي تصدرها وزارة الصحة، وكذلك التنبيهات من المركز الوطني للوقاية من الأمراض والجهات الرسمية الموثوقة، وعدم الالتفات للشائعات، مثمناً لجميع الجهات الحكومية التي تفاعلت بشكل سريع لرفع مستويات الجاهزية والتكامل، وتوفير معلومات المسافرين والرحلات وتفعيل إجراءات الوقاية في المنافذ البرية والجوية والبحرية لحماية وطننا من هذا الفيروس.