أكد أمير منطقة المدينة المنورة رئيس مجلس إدارة جمعية البر الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أن الجمعية تُعد داعماً ومحركاً للتنمية بالمنطقة، بما تقدمه من مبادرات ومشاريع رائدة ومتميزة في مجال العمل الخيري، مشدداً على أهمية تعزيز مصادر دخل الجمعية الثابت لتحقيق الاستدامة المالية ولتمكينها من تنفيذ برامجها لخدمة المستفيدين، مشيداً بتحول عمل الجمعية من الرعوية إلى التنموية من خلال برامج التدريب والتأهيل والعمل على عقد الشراكات التي تهدف إلى تقديم الدعم والرعاية للمستفيدين وتكفل لهم حياة كريمة، داعياً إلى الاستمرار في تطوير آليات عمل الجمعية بالمنطقة والرقي بالخدمات التي تقدمها.
جاء ذلك خلال توقيعه عقد مشروع مبنى الصدقة الجارية (المبنى الفندقي) بمبلغ 42 مليون ريال، والذي دشن خلاله الهوية البصرية والشعار الجديد للجمعية.
من جهة ثانية، دشن نائب أمير منطقة المدينة المنورة الأمير سعود بن خالد الفيصل مقر جمعية «توافق» للإصلاح الأسري ومركز شمل لرؤية وزيارة المحضونين، ودشن الوقف الذي تسعى الجمعية إلى امتلاكه بقيمة 10 ملايين ريال والعائد منه سنوياً 10%، وشهد جلستي صلح ووقع على المحضر إيذاناً باصطلاح الأطراف، ورعى توقيع اتفاقيتي شراكة بين الجمعية ووقف عائشة السديس ومؤسسة الحماد لإدارة وتشغيل الفنادق.
جاء ذلك خلال توقيعه عقد مشروع مبنى الصدقة الجارية (المبنى الفندقي) بمبلغ 42 مليون ريال، والذي دشن خلاله الهوية البصرية والشعار الجديد للجمعية.
من جهة ثانية، دشن نائب أمير منطقة المدينة المنورة الأمير سعود بن خالد الفيصل مقر جمعية «توافق» للإصلاح الأسري ومركز شمل لرؤية وزيارة المحضونين، ودشن الوقف الذي تسعى الجمعية إلى امتلاكه بقيمة 10 ملايين ريال والعائد منه سنوياً 10%، وشهد جلستي صلح ووقع على المحضر إيذاناً باصطلاح الأطراف، ورعى توقيع اتفاقيتي شراكة بين الجمعية ووقف عائشة السديس ومؤسسة الحماد لإدارة وتشغيل الفنادق.