أجلت سفارة المملكة في الصين، بمتابعة وزارة التعليم، ممثلةً في المدارس السعودية بالخارج، طلاب ومعلمي المدرسة السعودية في بكين، وأعضاء البعثة التعليمية في هونغ كونغ وعائلاتهم؛ بسبب انتشار فايروس كورونا الجديد.
وتأتي عملية الإجلاء انطلاقاً من حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين، واهتمامها بسلامة المواطنين في الصين، والتوجيه بتأمين وصولهم إلى أرض الوطن على نفقة الدولة، وتأمين كل الاحتياجات اللازمة لهم ولعائلاتهم. وتابع فريق العمل بالإدارة العامة للمدارس السعودية في الخارج بتوجيهات من وزير التعليم، وصول الطلبة والمعلمين إلى أرض الوطن سالمين. وفي السياق ذاته، وجهت وزارة التعليم باتخاذ عدد من الإجراءات الاحترازية والعاجلة للوقاية من فايروس كورونا الجديد، والتنسيق مع وزارة الصحة في ما يتعلق بقبول الطلاب العائدين من الصين والدول التي ظهر فيها الفايروس، ويرغب أولياء أمورهم بإلحاقهم في إحدى المدارس بالمملكة. وتضمنت الإجراءات الاحترازية التأكيد على قائد المدرسة بعدم قبول أي طالب عائد من الصين أو الدول التي ظهر فيها الفايروس إلاّ بعد موافقة خطية من إدارة التعليم، مرفق بها نموذج الإفادة بحالة الطالب من إدارة الصحة العامة في المنطقة أو المحافظة، وأن تقوم إدارة الاختبارات والقبول في إدارة التعليم بإحالة الطلاب القادمين من الدول المشار إليها والراغبين بالالتحاق بإحدى المدارس الحكومية أو الأهلية أو الأجنبية إلى إدارة الصحة العامة بالمنطقة أو المحافظة، ومتابعة الإجراءات الطبية المتخذة.
وشملت الإجراءات أن تتولى إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة متابعة التأكد من إجراءات الفحص، والتواصل مع أولياء أمور الطلاب؛ لإجراء الفحص اللازم وتعبئة النموذج الخاص بذلك، المتعلق بقبول الطلاب في المدارس وإرساله إلى إدارة التعليم، إضافة إلى تواصل إدارة الاختبارات والقبول مع ولي أمر الطالب لإلحاقه بإحدى المدارس حسب الشروط والضوابط. ووجهت وزارة التعليم بتكليف الجامعات الحكومية والأهلية بالعمل ضمن الدليل الإرشادي للوقاية من العدوى في البيئة الجامعية، وعدم قبول أي طالب عائد من جمهورية الصين الشعبية والدول التي ظهر فيها الفايروس إلا بعد موافقة خطية من إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة.
وتأتي عملية الإجلاء انطلاقاً من حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين، واهتمامها بسلامة المواطنين في الصين، والتوجيه بتأمين وصولهم إلى أرض الوطن على نفقة الدولة، وتأمين كل الاحتياجات اللازمة لهم ولعائلاتهم. وتابع فريق العمل بالإدارة العامة للمدارس السعودية في الخارج بتوجيهات من وزير التعليم، وصول الطلبة والمعلمين إلى أرض الوطن سالمين. وفي السياق ذاته، وجهت وزارة التعليم باتخاذ عدد من الإجراءات الاحترازية والعاجلة للوقاية من فايروس كورونا الجديد، والتنسيق مع وزارة الصحة في ما يتعلق بقبول الطلاب العائدين من الصين والدول التي ظهر فيها الفايروس، ويرغب أولياء أمورهم بإلحاقهم في إحدى المدارس بالمملكة. وتضمنت الإجراءات الاحترازية التأكيد على قائد المدرسة بعدم قبول أي طالب عائد من الصين أو الدول التي ظهر فيها الفايروس إلاّ بعد موافقة خطية من إدارة التعليم، مرفق بها نموذج الإفادة بحالة الطالب من إدارة الصحة العامة في المنطقة أو المحافظة، وأن تقوم إدارة الاختبارات والقبول في إدارة التعليم بإحالة الطلاب القادمين من الدول المشار إليها والراغبين بالالتحاق بإحدى المدارس الحكومية أو الأهلية أو الأجنبية إلى إدارة الصحة العامة بالمنطقة أو المحافظة، ومتابعة الإجراءات الطبية المتخذة.
وشملت الإجراءات أن تتولى إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة متابعة التأكد من إجراءات الفحص، والتواصل مع أولياء أمور الطلاب؛ لإجراء الفحص اللازم وتعبئة النموذج الخاص بذلك، المتعلق بقبول الطلاب في المدارس وإرساله إلى إدارة التعليم، إضافة إلى تواصل إدارة الاختبارات والقبول مع ولي أمر الطالب لإلحاقه بإحدى المدارس حسب الشروط والضوابط. ووجهت وزارة التعليم بتكليف الجامعات الحكومية والأهلية بالعمل ضمن الدليل الإرشادي للوقاية من العدوى في البيئة الجامعية، وعدم قبول أي طالب عائد من جمهورية الصين الشعبية والدول التي ظهر فيها الفايروس إلا بعد موافقة خطية من إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة.