فاجأ مدير الشؤون الصحية في محافظة الطائف سعيد بن جابر القحطاني، مستشفيات المحافظة بجولة صباح أمس (الجمعة)، لرصد الملاحظات المتعلقة بتطبيق معايير الفرز والجودة؛ ومنها النظافة والتزام الموظفين بالدوام والتوثيق في الملف الطبي.
وقال عدد من العاملين بمستشفيات جنوب الطائف، إنه مع ساعات الصباح الأولى لاحظوا تواجد مدير صحة الطائف بمفرده يتجول في مرافق مستشفى قيا العام، وعدد من المستشفيات الأخرى، ويختبر جاهزية أجهزة التعقيم اليدوي، وحواجز الأمان على مداخل ومخارج وحدات العمليات والعناية المركزة، وأقسام الطوارئ، من حيث أدوات الوقاية التي تستخدمها الكوادر الطبية ومعايير الفرز الأولي للحالات التي تصل إلى المستشفيات.
وأكد المتحدث باسم صحة الطائف عبدالهادي الربيعي، ما تحصلت عليه «عكاظ» من مصادرها، مشيراً إلى أنه بالفعل كانت هناك جولة لمدير الصحة صباح أمس بمستشفيات جنوب الطائف للوقوف على جاهزية أقسام الطوارئ لفرز الحالات، لاسيما أن الصحة في طور التأهب الكامل في أعقاب مخاوف فايروس «كورونا الجديد».
وأضاف أن مدير صحة الطائف انتهج منذ بداية عمله القيام بجولات مفردة لعدد من المرافق الصحية؛ بهدف تصحيح ومعالجة الملاحظات التي قد تتسبب في إعاقة الأداء، وليس الترصد. ولفت إلى أن الزيارات حملت في مجملها إشارات إيجابية، ونتج عنها عدد كبير من الخطوط العريضة التي يناقشها القحطاني مع مساعديه لاحقاً لاعتمادها أو مراجعتها وبالتالي تعميمها وتطبيقها على كافة المواقع.
وقال عدد من العاملين بمستشفيات جنوب الطائف، إنه مع ساعات الصباح الأولى لاحظوا تواجد مدير صحة الطائف بمفرده يتجول في مرافق مستشفى قيا العام، وعدد من المستشفيات الأخرى، ويختبر جاهزية أجهزة التعقيم اليدوي، وحواجز الأمان على مداخل ومخارج وحدات العمليات والعناية المركزة، وأقسام الطوارئ، من حيث أدوات الوقاية التي تستخدمها الكوادر الطبية ومعايير الفرز الأولي للحالات التي تصل إلى المستشفيات.
وأكد المتحدث باسم صحة الطائف عبدالهادي الربيعي، ما تحصلت عليه «عكاظ» من مصادرها، مشيراً إلى أنه بالفعل كانت هناك جولة لمدير الصحة صباح أمس بمستشفيات جنوب الطائف للوقوف على جاهزية أقسام الطوارئ لفرز الحالات، لاسيما أن الصحة في طور التأهب الكامل في أعقاب مخاوف فايروس «كورونا الجديد».
وأضاف أن مدير صحة الطائف انتهج منذ بداية عمله القيام بجولات مفردة لعدد من المرافق الصحية؛ بهدف تصحيح ومعالجة الملاحظات التي قد تتسبب في إعاقة الأداء، وليس الترصد. ولفت إلى أن الزيارات حملت في مجملها إشارات إيجابية، ونتج عنها عدد كبير من الخطوط العريضة التي يناقشها القحطاني مع مساعديه لاحقاً لاعتمادها أو مراجعتها وبالتالي تعميمها وتطبيقها على كافة المواقع.