كشفت جولة «عكاظ» بجوار المنزل الذي عاش فيه الطفلان المختطفان موسى الخنيزي وعلي العماري، أنه لا يبعد كثيراً عن منطقة الواجهة البحرية بالدمام، إذ يقع في حي المزروعية الذي يُعد منطقةً راقيةً ضمن أحياء مدينة الدمام، إذ لا تفصله عن مياه الخليج العربي سوى مئات الأمتار، ويمكن ملاحظة المستوى الراقي للحي، إذ تتوزع الفلل الكبيرة والمنازل الحديثة في أرجائه.
وتقع شقة المختطفين في مبنى مكون من شقق عدة، يقع في شارع «الحارث الطائي»، فالواجهة الأمامية تواجه الجهة الشرقية، فيما تقع شقة الخاطفة بالقرب من ثانوية الشيخ محمد بن عثيمين وكذلك بالقرب من جامع الإمام علي بن أبي طالب.
وحسب أهالي الحي، فإن أسرة المختطفين لا تختلط كثيراً بالآخرين من الجيران، «فهي قليلة الخروج من المنزل، إضافة إلى تحسسها من وقوف الآخرين أمام منزلها، بل يتعدى الأمر إلى طرد أي شخص يقف أمام المنزل»؛ لذا فإن الكثير من المعلومات غامضة عن تلك الأسرة.
وأكد شهود عيان أن الأم تشاهد كثيراً وهي تخرج مع أحد المختطفين، بمركبة خاصة بالأسرة، مشيرين إلى أن أحد الأبناء يعمل حارس أمن والآخر ممارساً صحياً.
وتقع شقة المختطفين في مبنى مكون من شقق عدة، يقع في شارع «الحارث الطائي»، فالواجهة الأمامية تواجه الجهة الشرقية، فيما تقع شقة الخاطفة بالقرب من ثانوية الشيخ محمد بن عثيمين وكذلك بالقرب من جامع الإمام علي بن أبي طالب.
وحسب أهالي الحي، فإن أسرة المختطفين لا تختلط كثيراً بالآخرين من الجيران، «فهي قليلة الخروج من المنزل، إضافة إلى تحسسها من وقوف الآخرين أمام منزلها، بل يتعدى الأمر إلى طرد أي شخص يقف أمام المنزل»؛ لذا فإن الكثير من المعلومات غامضة عن تلك الأسرة.
وأكد شهود عيان أن الأم تشاهد كثيراً وهي تخرج مع أحد المختطفين، بمركبة خاصة بالأسرة، مشيرين إلى أن أحد الأبناء يعمل حارس أمن والآخر ممارساً صحياً.