كشف وزير الإعلام رئيس اللجنة الإعلامية لمجموعة العشرين تركي الشبانة، عن إنشاء مراكز إعلامية مصاحبة لاجتماعات مجموعة العشرين، بالإضافة لمركز إعلامي دولي لتغطية اجتماع القمة في نوفمبر القادم يتسع لعشرة آلاف إعلامي، مؤكداً توفير كل سبل الدعم والتسهيلات التقنية والفنية للإعلاميين. وشدد الوزير خلال كلمته في الملتقى الإعلامي الأول للتعريف بـG20، مساء أمس (الأحد) بالرياض، على أهمية تعزيز الشراكة الإعلامية وتوحيد الجهود بين وسائل الإعلام المحلية والدولية لإظهار الصورة الحقيقية للسعودية، منوهاً إلى أن وزارة الإعلام واللجنة الإعلامية ستقدم كافة المعلومات والدعم للإعلاميين لإيصال الرسالة الإعلامية بشكل احترافي ومهني. ونوه الشبانة إلى توجيه خادم الحرمين الشريفين ومتابعة ولي العهد، لإعداد المملكة برنامجا متكاملا لضمان نجاح قمة العشرين.
من جانبه، أكد وزير الدولة والشربا السعودي الدكتور فهد المبارك، أن هدف المملكة الرئيسي في استضافة مجموعة العشرين هو اغتنام فرص القرن الواحد والعشرين، مشيراً لوجود 3 محاور رئيسية للقمة، وهي تمكين الإنسان، والمحافظة على كوكب الأرض، وأخيراً تشكيل آفاق جديدة من خلال تبني إستراتيجيات جريئة للاستفادة من منافع الابتكار.
وأشار المبارك إلى أن أهداف مجموعة العشرين تتوافق بشكل كبير مع رؤية المملكة 2030، وهذا ما يجعل استضافة المملكة لمجموعة العشرين حدثاً مهماً، مشيراً إلى العمل لتحقيق نتائج ملموسة للعالم أجمع، وذلك بالتعاون مع أعضاء المجموعة.
وشدد على أهمية دور المرأة والشباب في المجتمع وتوفير الوظائف لهم وتمكينهم من الوصول لمراكز قيادية، ودعمهم ليحققوا النفع للبلاد، مشيرا إلى أن هناك برنامجاً لتمكين المرأة للوصول إلى مراكز قيادية، وتوفير التمويل لها للدخول في مشاريع متوسطة وصغيرة، كذلك تأهيلها للعمل في وظائف غير روتينية مثل قطاع الذكاء الصناعي وغيرها من القطاعات الواعدة.
بدوره، ذكر أمين الأمانة العامة السعودية لمجموعة العشرين الدكتور فهد التونسي، أن الدولة المستضيفة لمجموعة العشرين هي التي ستحدد أجندة وأوليات وأهداف المجموعة، مؤكدا اهتمامهم بالتمكين والوصول، وأيضاً الحفاظ على البيئة.
وأوضح التونسي أن مجموعة العشرين لديها بروتوكولات خاصة، كل اجتماع له حضور محدد، ومعظمها تكون مغلقة.
من جانبه، أكد وزير الدولة والشربا السعودي الدكتور فهد المبارك، أن هدف المملكة الرئيسي في استضافة مجموعة العشرين هو اغتنام فرص القرن الواحد والعشرين، مشيراً لوجود 3 محاور رئيسية للقمة، وهي تمكين الإنسان، والمحافظة على كوكب الأرض، وأخيراً تشكيل آفاق جديدة من خلال تبني إستراتيجيات جريئة للاستفادة من منافع الابتكار.
وأشار المبارك إلى أن أهداف مجموعة العشرين تتوافق بشكل كبير مع رؤية المملكة 2030، وهذا ما يجعل استضافة المملكة لمجموعة العشرين حدثاً مهماً، مشيراً إلى العمل لتحقيق نتائج ملموسة للعالم أجمع، وذلك بالتعاون مع أعضاء المجموعة.
وشدد على أهمية دور المرأة والشباب في المجتمع وتوفير الوظائف لهم وتمكينهم من الوصول لمراكز قيادية، ودعمهم ليحققوا النفع للبلاد، مشيرا إلى أن هناك برنامجاً لتمكين المرأة للوصول إلى مراكز قيادية، وتوفير التمويل لها للدخول في مشاريع متوسطة وصغيرة، كذلك تأهيلها للعمل في وظائف غير روتينية مثل قطاع الذكاء الصناعي وغيرها من القطاعات الواعدة.
بدوره، ذكر أمين الأمانة العامة السعودية لمجموعة العشرين الدكتور فهد التونسي، أن الدولة المستضيفة لمجموعة العشرين هي التي ستحدد أجندة وأوليات وأهداف المجموعة، مؤكدا اهتمامهم بالتمكين والوصول، وأيضاً الحفاظ على البيئة.
وأوضح التونسي أن مجموعة العشرين لديها بروتوكولات خاصة، كل اجتماع له حضور محدد، ومعظمها تكون مغلقة.