هناك أماكن سياحية وتراثية في منطقة عسير، بسراتها وتهامتها ومتاحفها العامة والخاصة، كلها تسترعي السائح والزائر للمنطقة، مثل: سوق الثلاثاء الشعبي، الذي يظل مفتوحاً طوال أيام الأسبوع إلا أن نشاطه يزداد يوم الثلاثاء، لذا سمي بهذا المسمى، ويتميز ببيع المنتجات التقليدية من الإنتاج المحلي للمنطقة، ويعتبر من أشهر الأسواق الشعبية، وله أهمية تاريخية عالية لقربه من قرية المفتاحة، على مساحة تقدر بـ50 ألف متر مربع.
ويقف «قصر شدا»، الذي بني منذ نحو قرن من الزمان، ممثلا تراث المنطقة وثقافتها، وللموقع أهمية تاريخية وتراثية وأثرية عالية جداً.
أما قرية المفتاحة التي بنيت حديثاً في أبها لتكون مركزاً ثقافياً، فإنها تتكون من عدة عناصر، أهمها المسرح وصالة الفنون التشكيلية وقاعات خاصة بالفنانين التشكيليين لممارسة نشاطهم فيها وفي «شعف ذا العين» كمنطقة تمتاز بكثافة الأشجار والأعشاب، خصوصاً في مواسم الأمطار، غربي مدينة النماص على بعد 1.5 كيلومتر.
وتأتي «السودة» من أهم المتنزهات في منطقة عسير، بغاباتها الكثيفة وإطلالتها المميزة على تهامة، وتعتبر من أوائل المتنزهات الطبيعية وأشهرها بمنطقة عسير وفي المملكة، وتبلغ مساحتها نحو 450 كم2.
ويقف «قصر شدا»، الذي بني منذ نحو قرن من الزمان، ممثلا تراث المنطقة وثقافتها، وللموقع أهمية تاريخية وتراثية وأثرية عالية جداً.
أما قرية المفتاحة التي بنيت حديثاً في أبها لتكون مركزاً ثقافياً، فإنها تتكون من عدة عناصر، أهمها المسرح وصالة الفنون التشكيلية وقاعات خاصة بالفنانين التشكيليين لممارسة نشاطهم فيها وفي «شعف ذا العين» كمنطقة تمتاز بكثافة الأشجار والأعشاب، خصوصاً في مواسم الأمطار، غربي مدينة النماص على بعد 1.5 كيلومتر.
وتأتي «السودة» من أهم المتنزهات في منطقة عسير، بغاباتها الكثيفة وإطلالتها المميزة على تهامة، وتعتبر من أوائل المتنزهات الطبيعية وأشهرها بمنطقة عسير وفي المملكة، وتبلغ مساحتها نحو 450 كم2.