أشداء على الأعداء، أقوياء في مواجهة الوباء، عزائمُ لا تكل، بذلٌ لا يتوقف، ومسؤولية تتسامى لدى كل مواطن ومواطنة لحماية المملكة والدفاع عنها.
هكذا هم بواسل السعودية، أبطال على كل الجبهات؛ في ميادين الصحة والمستشفيات، في جبهات المعارك والقتال، على كل بقعة، وداخل كل منزل على هذه الأرض.
فيما اتحد العالم من أقصاه إلى أقصاه لمجابهة الوباء العالمي «كورونا»، لا تنفك أيادي الخسة والدناءة تتوهم قدرتها على ممارسة عبثها بإطلاقها الصواريخ صوب الرياض وجازان، لكن يقظة أبطال دفاعنا الجوي وقواتنا المسلحة كانت بالمرصاد كعادتها، وتصدت مضاداتها الأرضية للصواريخ، وأسقطتها دونما أضرار.
وباء «الحوثيين» وعملاء طهران، لا يقل خطراً على الإنسانية من وباء كورونا، فميليشياته التي تتغذى على الإجرام وتدمير الشعب اليمني وتوهُّم قدرتها على تنفيذ أجندة طهران، لا تراعي أدنى قيم الإنسان، ولا تأبه بالظروف التي يعيشها العالم، ولا تكترث بغير العمالة لطهران ولو ضحّت باليمن بأكمله.
أبطالنا البواسل في القوات المسلحة، لا يدخرون جهداً في تأمين الحدود والأجواء في جميع الأوقات، لا سيما في هذا الوقت الصعب على العالم، تاركين مساحة كبيرة من الأمان لأبطال الصحة لمواجهة كورونا في معركة حسر الوباء والسيطرة عليه.
شكراً لأبطالنا البواسل في قواتنا المسلحة، لأبطالنا العاملين في الصحة، ولكل الأجهزة الحكومية والخاصة التي تشارك بكل مسؤولية في أداء أدوارها المنوطة بها، لتخطي كل التحديات، ومواصلة الدفاع عن أمن بلادنا وصحتها وترابطها.
هكذا هم بواسل السعودية، أبطال على كل الجبهات؛ في ميادين الصحة والمستشفيات، في جبهات المعارك والقتال، على كل بقعة، وداخل كل منزل على هذه الأرض.
فيما اتحد العالم من أقصاه إلى أقصاه لمجابهة الوباء العالمي «كورونا»، لا تنفك أيادي الخسة والدناءة تتوهم قدرتها على ممارسة عبثها بإطلاقها الصواريخ صوب الرياض وجازان، لكن يقظة أبطال دفاعنا الجوي وقواتنا المسلحة كانت بالمرصاد كعادتها، وتصدت مضاداتها الأرضية للصواريخ، وأسقطتها دونما أضرار.
وباء «الحوثيين» وعملاء طهران، لا يقل خطراً على الإنسانية من وباء كورونا، فميليشياته التي تتغذى على الإجرام وتدمير الشعب اليمني وتوهُّم قدرتها على تنفيذ أجندة طهران، لا تراعي أدنى قيم الإنسان، ولا تأبه بالظروف التي يعيشها العالم، ولا تكترث بغير العمالة لطهران ولو ضحّت باليمن بأكمله.
أبطالنا البواسل في القوات المسلحة، لا يدخرون جهداً في تأمين الحدود والأجواء في جميع الأوقات، لا سيما في هذا الوقت الصعب على العالم، تاركين مساحة كبيرة من الأمان لأبطال الصحة لمواجهة كورونا في معركة حسر الوباء والسيطرة عليه.
شكراً لأبطالنا البواسل في قواتنا المسلحة، لأبطالنا العاملين في الصحة، ولكل الأجهزة الحكومية والخاصة التي تشارك بكل مسؤولية في أداء أدوارها المنوطة بها، لتخطي كل التحديات، ومواصلة الدفاع عن أمن بلادنا وصحتها وترابطها.