لم يصدق أحد من عائلة الجدة جوي (94 عاماً) أنها ستكون الأكبر سناً في بريطانيا التي تربح معركتها ضد فايروس كورونا الجديد. فقد تم احتجازها بالمستشفى في مقاطعة نورفولك ببريطانيا لمدة 9 أيام، وخرجت متعافية.
وانضمت الجدة إلى 135 شخصاً هم الذين تعافوا من كورونا الجديد في بريطانيا. كما انضم إلى القائمة البريطاني جوزيف رودي (82 عاماً) بعد صراع عنيف مع الفايروس بمنطقة نيوكاسل.
وقالت حفيدته إيرين إن جدها بطل. وأعربت عن أملها بأن يمنح نجاحه في التعافي من الفايروس أملاً للآلاف من المصابين. وأوضحت الجدة جوي أنها اتصلت برقم الطوارئ الصحية في 20 مارس الماضي، شاكية من صعوبة في التنفس، وارتفاع درجة حرارتها.
وأضافت أن مسؤولي الصحة أرسلوا سيارة الإسعاف لأخذها، بسبب عامل السن.
كما انضمت إلى قائمة المتعافين أمس مسنة بريطانية في الـ 85 من عمرها، بعد شفائها من الفايروس في أحد مستشفيات مدينة قرطاجنة في كولومبيا. وكانت هذه المسنة على متن سفينة سياحية تفشى فيها الفايروس وسط البحر.
وانضمت الجدة إلى 135 شخصاً هم الذين تعافوا من كورونا الجديد في بريطانيا. كما انضم إلى القائمة البريطاني جوزيف رودي (82 عاماً) بعد صراع عنيف مع الفايروس بمنطقة نيوكاسل.
وقالت حفيدته إيرين إن جدها بطل. وأعربت عن أملها بأن يمنح نجاحه في التعافي من الفايروس أملاً للآلاف من المصابين. وأوضحت الجدة جوي أنها اتصلت برقم الطوارئ الصحية في 20 مارس الماضي، شاكية من صعوبة في التنفس، وارتفاع درجة حرارتها.
وأضافت أن مسؤولي الصحة أرسلوا سيارة الإسعاف لأخذها، بسبب عامل السن.
كما انضمت إلى قائمة المتعافين أمس مسنة بريطانية في الـ 85 من عمرها، بعد شفائها من الفايروس في أحد مستشفيات مدينة قرطاجنة في كولومبيا. وكانت هذه المسنة على متن سفينة سياحية تفشى فيها الفايروس وسط البحر.