عزت منظمة «أطباء بلا حدود» الدولية أسباب استحالة معرفة المدى الكامل لانتشار وباء كورونا في اليمن إلى محدودية القدرة على إجراء فحوصات الكشف.
وقالت المنظمة الدولية في سلسلة تغريدات على صفحتها بموقع «تويتر»، اليوم (الجمعة): «إنه مع إعلان السلطات اليمنية 85 حالة إصابة، توفي من بينهم 12 شخصا، فإن القدرة على إجراء فحوصات الكشف في اليمن محدودة للغاية، لذلك من المستحيل معرفة المدى الكامل لانتشار الفايروس».
ولفتت المنظمة التي تدير مركز علاج «كورونا» في مستشفى الأمل بمدينة عدن منذ الـ7 من مايو 2020، إلى أن ما نراه في عدن هو أن بعض الأشخاص يأتون إلى المستشفى بشكل متأخر، ما يجعل علاجهم أكثر صعوبة.
وحددت جملة من الإرشادات للمرضى الذين يعانون من أعراض فايروس كورونا، مناشدة إياهم بعدم الاستسلام للخوف، وجعله يقف في طريقهم للحصول على المساعدة، لاسيما إذا كان المريض يواجه صعوبة في التنفس.
وأفادت بأن لديها فريقا من الموظفين المحليين والدوليين يعملون على مدار الساعة في مستشفى الأمل الكائن في مدينة البريقة بعدن لتقديم أفضل رعاية ممكنة للمرضى المصابين.
من جهتها، دعت المتحدثة باسم لجنة الطوارئ الحكومية لمواجهة وباء كورونا إشراق السباعي إلى إغلاق مدينة عدن وفرض منع تجول شامل في المدينة لمدة 3 أسابيع غداة ارتفاع حالات الإصابة في المحافظات الخاضعة لسلطة الحكومة إلى 85 حالة منذ 10 أبريل الماضي.
وأضافت في تصريح اليوم، أن حالات الوفاة التي تم رصدها في 9 محافظات قدمت من عدن، وهو ما يستدعي «منعا كاملا للتجول وإغلاق الأسواق والمساجد وأماكن التجمعات التي ما زالت مفتوحة في المدينة».
وكانت الحكومة اليمنية الشرعية أعلنت الإثنين الماضي عدن مدينة «موبوءة» بعد ارتفاع حالات الإصابة.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من احتمال وجود انتشار واسع للعدوى في اليمن، إذ ينتقل المرض دون أن يتم رصده بين شعب يعاني من أحد أدنى مستويات المناعة في مواجهة الأمراض مقارنة بدول أخرى.
وقالت المنظمة الدولية في سلسلة تغريدات على صفحتها بموقع «تويتر»، اليوم (الجمعة): «إنه مع إعلان السلطات اليمنية 85 حالة إصابة، توفي من بينهم 12 شخصا، فإن القدرة على إجراء فحوصات الكشف في اليمن محدودة للغاية، لذلك من المستحيل معرفة المدى الكامل لانتشار الفايروس».
ولفتت المنظمة التي تدير مركز علاج «كورونا» في مستشفى الأمل بمدينة عدن منذ الـ7 من مايو 2020، إلى أن ما نراه في عدن هو أن بعض الأشخاص يأتون إلى المستشفى بشكل متأخر، ما يجعل علاجهم أكثر صعوبة.
وحددت جملة من الإرشادات للمرضى الذين يعانون من أعراض فايروس كورونا، مناشدة إياهم بعدم الاستسلام للخوف، وجعله يقف في طريقهم للحصول على المساعدة، لاسيما إذا كان المريض يواجه صعوبة في التنفس.
وأفادت بأن لديها فريقا من الموظفين المحليين والدوليين يعملون على مدار الساعة في مستشفى الأمل الكائن في مدينة البريقة بعدن لتقديم أفضل رعاية ممكنة للمرضى المصابين.
من جهتها، دعت المتحدثة باسم لجنة الطوارئ الحكومية لمواجهة وباء كورونا إشراق السباعي إلى إغلاق مدينة عدن وفرض منع تجول شامل في المدينة لمدة 3 أسابيع غداة ارتفاع حالات الإصابة في المحافظات الخاضعة لسلطة الحكومة إلى 85 حالة منذ 10 أبريل الماضي.
وأضافت في تصريح اليوم، أن حالات الوفاة التي تم رصدها في 9 محافظات قدمت من عدن، وهو ما يستدعي «منعا كاملا للتجول وإغلاق الأسواق والمساجد وأماكن التجمعات التي ما زالت مفتوحة في المدينة».
وكانت الحكومة اليمنية الشرعية أعلنت الإثنين الماضي عدن مدينة «موبوءة» بعد ارتفاع حالات الإصابة.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من احتمال وجود انتشار واسع للعدوى في اليمن، إذ ينتقل المرض دون أن يتم رصده بين شعب يعاني من أحد أدنى مستويات المناعة في مواجهة الأمراض مقارنة بدول أخرى.