رصدت «عكاظ» المساحات التشغيلية أمام مسجد المشعر الحرام بمزدلفة التي تمت تهيئتها هذا العام استثنائيا للحجاج. وتعتمد الخطة على تقسيمها إلى مربعات للحفاظ على المسافة الآمنة والتباعد الاجتماعي ضمن الإجراءات التي تم اتخاذها في المشاعر المقدسة (متران بين كل حاج وآخر) طوال فترة الحج، مع تقسيم الحجاج إلى مجموعات منفصلة.
وأظهرت الاستعدادات وجود مربعات محاطة بسواتر تحدد كل مربع ضمن المساحة التشغيلية أمام مسجد المشعر الحرام، وتعد المربعات مواقع لنزول الحجاج في مزدلفة قادمين من عرفات.
ووقفت «عكاظ» على اكتمال الخدمات وجاهزية المخيمات لاستقبال الحجاج. وتشمل الاشتراطات الخاصة بحج هذا العام في عرفات ومنى الالتزام بالإقامة في الأماكن المخصصة، وعدم الخروج عن المسار المخصص، والالتزام بارتداء الكمامات طوال الوقت، وأن يقتصر الطعام على المغلف مسبقا، ومنع التجمعات، والحفاظ على مسافات التباعد الاجتماعي. ومن الإجراءات أيضا توزيع الحجاج على الخيام بحيث لا يزيد عددهم على 10 حجاج لكل 50 مترا مربعا، مع الحفاظ على مسافة 1.5 متر على الأقل بين كل حاج وآخر من جميع الجهات، ومنع التزاحم عند الحمامات ومغاسل الوضوء.
يشار إلى أن الاستعدادات تتضمن توزيع أكياس حصى الجمرات مغلفة ومعقمة على الحجاج، ويتسلم كل حاج حقيبة تحتوي على معقمات وكمامات وسجادة وأدوات الوقاية اللازمة، ومنعت مشاركة الأدوات والمعدات الشخصية بين الحجاج، مثل: معدات الحماية أو أجهزة الاتصال أو الملابس أو منتجات الحلاقة أو المناشف، وتحديد عدد الأشخاص المسموح لهم باستخدام المصاعد بما يضمن الحفاظ على مسافات التباعد.
وكان مشعر منى شهد تجهيز مباني الأبراج الواقعة على سفوح الجبال، التي تطل على جسر الجمرات، والتي خصصت لتكون مقر الحجاج في مشعر منى في يوم التروية وأيام التشريق، وتضم الأبراج مبنى يتكون من 12 طابقا.
وكانت البروتوكولات الإضافية الصحية الخاصة بموسم حج 1441، قد أكدت على الحجر الطبي للحجاج قبل الدخول إلى مكة المكرمة، ومنع الدخول للمشاعر المقدسة (منى، مزدلفة، عرفات) من دون تصريح، بدءا من تاريخ 28/11/1441 حتى نهاية اليوم الثاني عشر من ذي الحجة، ويسمح للحالات المشتبه بإصابتها وبعد تقييمها من قبل الطبيب بإكمال الحج ليتم إلحاقهم بالمجموعة الخاصة بالحالات المشتبهة، كما تخصص عمارة منفصلة أو دور سكني على الأقل وحافلة وجدول لمسار رحلة حج مناسب لوضعهم، وعدم تمكين أي شخص من القائمين على مسار الحج، لديه أعراض مشابهة للإنفلونزا من العمل حتى زوال الأعراض والحصول على قرار التعافي، حسب تقرير الطبيب المعالج.
وأظهرت الاستعدادات وجود مربعات محاطة بسواتر تحدد كل مربع ضمن المساحة التشغيلية أمام مسجد المشعر الحرام، وتعد المربعات مواقع لنزول الحجاج في مزدلفة قادمين من عرفات.
ووقفت «عكاظ» على اكتمال الخدمات وجاهزية المخيمات لاستقبال الحجاج. وتشمل الاشتراطات الخاصة بحج هذا العام في عرفات ومنى الالتزام بالإقامة في الأماكن المخصصة، وعدم الخروج عن المسار المخصص، والالتزام بارتداء الكمامات طوال الوقت، وأن يقتصر الطعام على المغلف مسبقا، ومنع التجمعات، والحفاظ على مسافات التباعد الاجتماعي. ومن الإجراءات أيضا توزيع الحجاج على الخيام بحيث لا يزيد عددهم على 10 حجاج لكل 50 مترا مربعا، مع الحفاظ على مسافة 1.5 متر على الأقل بين كل حاج وآخر من جميع الجهات، ومنع التزاحم عند الحمامات ومغاسل الوضوء.
يشار إلى أن الاستعدادات تتضمن توزيع أكياس حصى الجمرات مغلفة ومعقمة على الحجاج، ويتسلم كل حاج حقيبة تحتوي على معقمات وكمامات وسجادة وأدوات الوقاية اللازمة، ومنعت مشاركة الأدوات والمعدات الشخصية بين الحجاج، مثل: معدات الحماية أو أجهزة الاتصال أو الملابس أو منتجات الحلاقة أو المناشف، وتحديد عدد الأشخاص المسموح لهم باستخدام المصاعد بما يضمن الحفاظ على مسافات التباعد.
وكان مشعر منى شهد تجهيز مباني الأبراج الواقعة على سفوح الجبال، التي تطل على جسر الجمرات، والتي خصصت لتكون مقر الحجاج في مشعر منى في يوم التروية وأيام التشريق، وتضم الأبراج مبنى يتكون من 12 طابقا.
وكانت البروتوكولات الإضافية الصحية الخاصة بموسم حج 1441، قد أكدت على الحجر الطبي للحجاج قبل الدخول إلى مكة المكرمة، ومنع الدخول للمشاعر المقدسة (منى، مزدلفة، عرفات) من دون تصريح، بدءا من تاريخ 28/11/1441 حتى نهاية اليوم الثاني عشر من ذي الحجة، ويسمح للحالات المشتبه بإصابتها وبعد تقييمها من قبل الطبيب بإكمال الحج ليتم إلحاقهم بالمجموعة الخاصة بالحالات المشتبهة، كما تخصص عمارة منفصلة أو دور سكني على الأقل وحافلة وجدول لمسار رحلة حج مناسب لوضعهم، وعدم تمكين أي شخص من القائمين على مسار الحج، لديه أعراض مشابهة للإنفلونزا من العمل حتى زوال الأعراض والحصول على قرار التعافي، حسب تقرير الطبيب المعالج.