أكد نائب الشربا السعودي لمجموعة العشرين المدير التنفيذي للإدارة العامة للسياسات الدكتور عبدالله الحسن، أنه خلال الأشهر الستة الأولى لرئاسة المملكة لرئاسة مجموعة العشرين تم عقد 13 اجتماعاً وزارياً و40 اجتماع مجموعة عمل و30 فعالية جانبية.
ونوه إلى أن رئاسة المملكة تعمل على التحضير إلى قمة حضورية وأخرى افتراضية، وسط استعدادات كبيرة لجميع الاحتمالات في حال عدم تمكن قادة دول المجموعة من الحضور إلى المملكة.
وأوضح، خلال عقد مركز التواصل والمعرفة المالية «متمم» إحدى مبادرات وزارة المالية، أمس، لقاءً افتراضياً بعنوان «مجموعة العشرين.. نشأتها، أهدافها وأدوارها»، أن قيادة المملكة وجهت بتفعيل الفعاليات الجانبية خلال رئاسة مجموعة العشرين بهدف إبراز النقاش من خلال دعوة المجتمع الأكاديمي والمجتمع المدني والقطاع الخاص، لافتا إلى أن رئاسة مجموعة العشرين شهدت هذه السنة 3 أزمات صحية واقتصادية ومالية عالمية، وأنه تم التعامل معها بكفاءة من قبل العاملين في رئاسة المجموعة.
وقال: «إن رئاسة المملكة لمجموعة العشرين هذا العام هي مهمة ذات مسؤولية كبيرة، وإن شباب وفتيات الوطن أهل لهذه المسؤولية، حيث يعملون جاهدين ليل نهار لإنجاح جميع اجتماعات مجموعة العشرين هذا العام، وذلك لإطلاع العالم على قدرة أبناء وبنات المملكة على قيادة الأجندة الدولية لمواجهة التحديات التي تواجه العالم».
ونوه إلى أن رئاسة المملكة تعمل على التحضير إلى قمة حضورية وأخرى افتراضية، وسط استعدادات كبيرة لجميع الاحتمالات في حال عدم تمكن قادة دول المجموعة من الحضور إلى المملكة.
وأوضح، خلال عقد مركز التواصل والمعرفة المالية «متمم» إحدى مبادرات وزارة المالية، أمس، لقاءً افتراضياً بعنوان «مجموعة العشرين.. نشأتها، أهدافها وأدوارها»، أن قيادة المملكة وجهت بتفعيل الفعاليات الجانبية خلال رئاسة مجموعة العشرين بهدف إبراز النقاش من خلال دعوة المجتمع الأكاديمي والمجتمع المدني والقطاع الخاص، لافتا إلى أن رئاسة مجموعة العشرين شهدت هذه السنة 3 أزمات صحية واقتصادية ومالية عالمية، وأنه تم التعامل معها بكفاءة من قبل العاملين في رئاسة المجموعة.
وقال: «إن رئاسة المملكة لمجموعة العشرين هذا العام هي مهمة ذات مسؤولية كبيرة، وإن شباب وفتيات الوطن أهل لهذه المسؤولية، حيث يعملون جاهدين ليل نهار لإنجاح جميع اجتماعات مجموعة العشرين هذا العام، وذلك لإطلاع العالم على قدرة أبناء وبنات المملكة على قيادة الأجندة الدولية لمواجهة التحديات التي تواجه العالم».