فيما أشار استفتاء «عكاظ» على موقعها الإلكتروني وحسابها في «تويتر» حيال الأسعار والخدمات السياحية في منطقة عسير إلى عدم رضا 84% من المشاركين عن الأسعار ومستوى الخدمات المقدمة للمصطافين والزوار، ورأى 6% أن الأسعار تتناسب مع الخدمات، و10% رأوا أن لا خيارات بين الرأيين، أكد مصدر مسؤول في وزارة السياحة لـ «عكاظ» وجود رقابة مشددة على الفنادق والشقق المفروشة للتأكد من التزامها بالأسعار المحددة وعدم مخالفتها لذلك.
وأوضح أن وزارة السياحة تلزم جميع مرافق الإيواء السياحي بوضع التسعيرة في مكان بارز بحيث يراها الضيف. مشيراً إلى إيمان الوزارة بحاجة السوق لمزيد من الفنادق والشقق المفروشة، وهو ما سيتحقق خلال السنوات القليلة القادمة، إذ يتم العمل حالياً على تحفيز السوق وتوفير فرص استثمارية وتمويلية ضخمة تخدم المنطقة، وتحقق السعادة للسياح والزوار، وهذا الأمر أحد مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للسياحة، ومن أدواتها في ذلك صندوق التنمية السياحي الذي تم إطلاقه أخيراً برأسمال 15 مليار ريال، إضافة إلى اتفاقيات تمويلية مع البنوك تصل إلى 150 مليار ريال.
وأضاف: تشهد الفترة الحالية تنفيذ العديد من المشاريع السياحية العملاقة، بعضها سيكون جاهزاً خلال العامين القادمين، ومنطقة عسير، أسوة ببقية الوجهات السياحية، سيكون لها نصيب وفير من هذه المشايع، وبالتالي هناك فرص كثيرة لاستيعاب مزيد من السياح في المنطقة، وهذا يعني أيضاً توفير فرص وظيفية متنوعة لأبناء وبنات المملكة في مختلف القطاعات السياحية.
وأوضح أن وزارة السياحة تلزم جميع مرافق الإيواء السياحي بوضع التسعيرة في مكان بارز بحيث يراها الضيف. مشيراً إلى إيمان الوزارة بحاجة السوق لمزيد من الفنادق والشقق المفروشة، وهو ما سيتحقق خلال السنوات القليلة القادمة، إذ يتم العمل حالياً على تحفيز السوق وتوفير فرص استثمارية وتمويلية ضخمة تخدم المنطقة، وتحقق السعادة للسياح والزوار، وهذا الأمر أحد مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للسياحة، ومن أدواتها في ذلك صندوق التنمية السياحي الذي تم إطلاقه أخيراً برأسمال 15 مليار ريال، إضافة إلى اتفاقيات تمويلية مع البنوك تصل إلى 150 مليار ريال.
وأضاف: تشهد الفترة الحالية تنفيذ العديد من المشاريع السياحية العملاقة، بعضها سيكون جاهزاً خلال العامين القادمين، ومنطقة عسير، أسوة ببقية الوجهات السياحية، سيكون لها نصيب وفير من هذه المشايع، وبالتالي هناك فرص كثيرة لاستيعاب مزيد من السياح في المنطقة، وهذا يعني أيضاً توفير فرص وظيفية متنوعة لأبناء وبنات المملكة في مختلف القطاعات السياحية.