استقبل مسلخ القطيف في اليوم الأول والثاني والثالث من أيام العيد أكثر من 4700 ذبيحة وفق الخطة التي وضعتها البلدية. وقال رئيس البلدية محمد عبدالمحسن الحسيني إن العمل تميز بالسلاسة والانسيابية، وتم استبعاد 14 ذبيحة بسبب الوفاة قبل الذبح.
يشار إلى أن البلدية هيأت المسلخ (نقطة الذبح الواقعة بغرب بلدة الأوجام) لاستقبال الأعداد المتوقعة من الأضاحي، وتجهيزه بـ38 جزارا، و34 عاملا، و10 فنيين، و4 أطباء بيطريين.
وفي سيهات، بلغ مجموع الأضاحي بالجمعية الاجتماعية 385 أضحية، بقيمة إجمالية 317200 ريال. وتقدم رئيس الجمعية شوقي المطرود بالشكر للمحسنين والمتطوعين الذين أسهموا في إتمام برنامج أضاحي العيد، مؤكدا أن القائمين على لجنة المساعدات العينية ومجموعة المتطوعين تولوا توزيعها على الأسر البالغ عددها 900 من المحتاجين والأيتام، والأسر المتعففة، والمتضررة من أزمة كورونا، وبلغ عدد أفرادها أكثر من 4500 شخص.
وأوضح مسؤول لجنة المساعدات العينية إبراهيم الضاحي أن الجمعية تولت شراء الأضاحي وفق الاشتراطات الشرعية والصحية، والتأكد من خلوها من الأمراض والعيوب، وتوزيعها على مدى 3 أيام.
فيما أوضحت رئيسة اللجنة بتول الصاخن أن ذلك تم بمساهمة وتكاتف 48 متطوعا ومتطوعة، مشيرة إلى أن اللجنة لم تكتفِ بتوزيع لحوم الأضاحي بل تجاوزتها لتوزيع الأرز والدجاج على الأسر المستحقة.
يشار إلى أن البلدية هيأت المسلخ (نقطة الذبح الواقعة بغرب بلدة الأوجام) لاستقبال الأعداد المتوقعة من الأضاحي، وتجهيزه بـ38 جزارا، و34 عاملا، و10 فنيين، و4 أطباء بيطريين.
وفي سيهات، بلغ مجموع الأضاحي بالجمعية الاجتماعية 385 أضحية، بقيمة إجمالية 317200 ريال. وتقدم رئيس الجمعية شوقي المطرود بالشكر للمحسنين والمتطوعين الذين أسهموا في إتمام برنامج أضاحي العيد، مؤكدا أن القائمين على لجنة المساعدات العينية ومجموعة المتطوعين تولوا توزيعها على الأسر البالغ عددها 900 من المحتاجين والأيتام، والأسر المتعففة، والمتضررة من أزمة كورونا، وبلغ عدد أفرادها أكثر من 4500 شخص.
وأوضح مسؤول لجنة المساعدات العينية إبراهيم الضاحي أن الجمعية تولت شراء الأضاحي وفق الاشتراطات الشرعية والصحية، والتأكد من خلوها من الأمراض والعيوب، وتوزيعها على مدى 3 أيام.
فيما أوضحت رئيسة اللجنة بتول الصاخن أن ذلك تم بمساهمة وتكاتف 48 متطوعا ومتطوعة، مشيرة إلى أن اللجنة لم تكتفِ بتوزيع لحوم الأضاحي بل تجاوزتها لتوزيع الأرز والدجاج على الأسر المستحقة.