أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أن الولايات المتحدة «تمتلك أقوى جيش في العالم، ولدينا أسلحة قوية نأمل بعدم استخدامها». وقال ترمب في كلمة له في افتتاح دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم (الثلاثاء): حققنا تقدما كبيرا في عملية السلام بالشرق الأوسط، مضيفا أن بلاده تنوي التوصل إلى اتفاقات سلام جديدة في الشرق الأوسط.
واحتضن البيت الأبيض، في 15 سبتمبر الجاري، مراسم التوقيع على معاهدة السلام التاريخية بين الإمارات وإسرائيل من جهة، واتفاقية إعلان تأييد السلام بين المنامة وتل أبيب من جهة أخرى.
وبموجب الاتفاقين فإن الإمارات والبحرين ستقيمان علاقات دبلوماسية وتجارية واقتصادية مع إسرائيل، وسيعزز الاتفاقان تحالفا غير رسمي ضد التهديدات الإيرانية والمطامع التركية، ويمهد الطريق أمام الإمارات للحصول على صفقات أسلحة أمريكية متطورة.
وطالب الرئيس الأمريكي الأمم المتحدة بالتركيز على المشاكل الحقيقية في العالم، واستعرض إنجازاته خلال 4 سنوات، قائلاً إن «الولايات المتحدة انسحبت من الاتفاق النووي الإيراني الفاشل، وفرضنا عقوبات هائلة عليها واقتلعنا خلافة داعش من جذورها وقتلنا مؤسسها، وتخلصنا من الإرهابي قاسم سليماني».
وحول فايروس كورونا قال «نعمل على 3 لقاحات ضد كورونا وهي في مراحلها الأخيرة»، مطالبا بمحاسبة الصين التي تسببت بنشر الوباء.
وفي وقت سابق، سُئل ترمب عن تقرير حصري نشرته صحيفة «نيويورك بوست» حول النتائج التي توصلت إليها لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب والتي تفيد بأنه كان من الممكن منع جائحة COVID-19 إذا لم يتستر الحزب الشيوعي الصيني على خطورة تفشي المرض. فقال لـ«فوكس نيوز»: «كان بإمكانهم إيقافه بسهولة.. لقد منعوه من العودة إلى بلادهم.. لكنهم لم يمنعوه من الخروج إلى بقية العالم ومنها أمريكا وأوروبا وباقي الدول، وعلى وجه الدقة هم لم يوقفوه»، مضيفاً «إن دول العالم باتت منكوبة».
واحتضن البيت الأبيض، في 15 سبتمبر الجاري، مراسم التوقيع على معاهدة السلام التاريخية بين الإمارات وإسرائيل من جهة، واتفاقية إعلان تأييد السلام بين المنامة وتل أبيب من جهة أخرى.
وبموجب الاتفاقين فإن الإمارات والبحرين ستقيمان علاقات دبلوماسية وتجارية واقتصادية مع إسرائيل، وسيعزز الاتفاقان تحالفا غير رسمي ضد التهديدات الإيرانية والمطامع التركية، ويمهد الطريق أمام الإمارات للحصول على صفقات أسلحة أمريكية متطورة.
وطالب الرئيس الأمريكي الأمم المتحدة بالتركيز على المشاكل الحقيقية في العالم، واستعرض إنجازاته خلال 4 سنوات، قائلاً إن «الولايات المتحدة انسحبت من الاتفاق النووي الإيراني الفاشل، وفرضنا عقوبات هائلة عليها واقتلعنا خلافة داعش من جذورها وقتلنا مؤسسها، وتخلصنا من الإرهابي قاسم سليماني».
وحول فايروس كورونا قال «نعمل على 3 لقاحات ضد كورونا وهي في مراحلها الأخيرة»، مطالبا بمحاسبة الصين التي تسببت بنشر الوباء.
وفي وقت سابق، سُئل ترمب عن تقرير حصري نشرته صحيفة «نيويورك بوست» حول النتائج التي توصلت إليها لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب والتي تفيد بأنه كان من الممكن منع جائحة COVID-19 إذا لم يتستر الحزب الشيوعي الصيني على خطورة تفشي المرض. فقال لـ«فوكس نيوز»: «كان بإمكانهم إيقافه بسهولة.. لقد منعوه من العودة إلى بلادهم.. لكنهم لم يمنعوه من الخروج إلى بقية العالم ومنها أمريكا وأوروبا وباقي الدول، وعلى وجه الدقة هم لم يوقفوه»، مضيفاً «إن دول العالم باتت منكوبة».