أكد أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز لـ«عكاظ»، أن يوم التأسيس مدعاة لفخرنا في البلد الأمين بالمنجزات، وشواهدها الحيّة، انطلاقاً من عناية الدولة بالحرمين الشريفين، وخدمة ضيوف الرحمن، وتوفير ما يلزم من أمن وعناية صحية للحجاج، والزوّار والمعتمرين، وعدّه مناسبةً عظيمة لدولة عريقة ضاربة الجذور في عمق وذاكرة التاريخ بالأمجاد الفريدة والمكارم الحميدة، ما يحتّم استلهام العراقة لتاريخ وطننا المبارك والاعتزاز بإرثه السياسي والثقافي والحضاري منذ أسس مانع المريدي الدرعية عام 850هـ.
ولفت الأمير حسام إلى أن السياق التاريخي للدولة السعودية الحديثة تأسس على تقوىً من الله ورضوان، إثر عناية القادة والأئمة الكرام بتصحيح المعتقد، وبناء الإنسان انطلاقاً من توحيده لخالقه، مروراً بتأليف القلوب، والرفق بالمواطنين، ما أسهم في تأصيل عميق الروابط بين سكان الجزيرة العربية وقادتهم من آل سعود.
وأوضح أمير منطقة الباحة أن التاريخ بكل معطياته يجدد ثقتنا بربنا -عزّ وجلّ- الذي مكّن الإمام محمد بن سعود من تأسيس مدينة الدولة، ودولة المدينة، فكان فاتحة خير وسعادة وبركة، لتأصيل الانتماء للإسلام والعروبة بجمع الناس تحت راية لا إله إلا الله محمد رسول الله.
وثمّن الأمير حسام دور الملك عبدالعزيز -عليه رحمة الله- في بناء دولة الوحدة والتوحيد، ووصله الحاضر المجيد بالماضي التليد، وجمع شتات مواطنيه، وتوطين الشعب في مدن لتمكينهم من التعلّم والعلاج والخدمات، فبنى دولة متقدمة في زمن وظروف دولية وإقليمية معقّدة، ليسلّم الأمانة لحملتها الثقات من أبنائه الملوك البررة (سعود، وفيصل، وخالد، وفهد، وعبدالله) عليهم رحمة الله، فبنوا كما كانت أوائلهم تبني، وفعلوا ضعف ما فعلوا من تنمية وتحقيق رخاء وأمن.
وأثنى أمير منطقة الباحة على العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، وما عززته قرارات قيادتنا الحكيمة من طمأنينة المواطنين والمواطنات، وتمكين الشبان والفتيات، وتمتين جسور الشراكات، لتظل دولتنا العميقة شامة في جبين المجد بما جمعته من معاصرة وما حافظت عليه من أصالة.
ولفت الأمير حسام إلى ما تحقق لمنطقة الباحة وإنسانها من تنمية، اجتماعية، واقتصادية، وخدمية، وثقافية وتعليمية، تكشف مكانة إنسان الباحة عند قيادته، موضحاً أن ميزانية العام الحالي 2022 للمنطقة فاقت 3 مليارات ريال، إلى الشهر الثاني، فقط، فيما التطلعات والمخصصات لبقية القطاعات في طريقها لاستكمال كافة الجوانب اللازمة لجودة الحياة والرقي بالفكر والعمل والسلوك.
وأرجع أمير منطقة الباحة الفضل في المخصصات المعتمدة للخدمات البلدية، والكهرباء، والطرق، إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، مشيراً إلى أن مشاريع الكهرباء، المتضمنة تحويل الأبراج والأعمدة لشبكات أرضية، تجاوزت مليارا و500 مليون ريال، والمشاريع البلدية المنجزة بالمنطقة خلال عام 2021 تجاوزت 666 مليون ريال، فيما خُصص لمشاريع الطرق داخل المنطقة نحو نصف مليار ريال.
وسأل الأمير حسام الله أن يحفظ قيادتنا، ويديم أمننا، ويرفع شأن مواطنينا الأوفياء لمسيرة الوحدة والتوحيد بالإسهام الحضاري في مشاريع النماء والعطاء.
عبّر عدد من أعيان منطقة الباحة عن فخرهم واعتزازهم بوطنهم السعودي، وقيادته الفذة من آل سعود، الذين حكّموا الشرع، وأقاموا العدل، وحققوا التنمية، وعلّموا، ووظّفوا، ودرّبوا، وأهّلوا، ومكّنوا شعبهم من المنافسة على المراتب الأولى؛ إبداعاً، واختراعاً، وإشعاعاً في كل حقل من حقول الدول الحضارية، وعدّوا يوم التأسيس أيقونة مجد، لاستذكار منجز الأجداد والآباء ممن شرّفهم الله بالعمل الجاد، والإنجاز المشرّف على كافة الصعد. واستعاد معرف قرية حصن بالزين ببني ظبيان التربوي خضر بن سعيد الغامدي التحولات التنموية للوطن، وأولوية الدولة السعودية ببناء الإنسان، إذ كانت المدارس محدودة، والمتعلمون معدودين، لتغدو الأمية تحت راية الوطن من ذكريات الماضي، إذ لم يعد في البيوت السعودية شخص غير متعلّم، بل غالب الأسر لديها من الأبناء والبنات أطباء ومهندسين وإداريين وأساتذة وممرضين ومديري شركات وقائدي مدارس وعمداء ورجال أمن بمختلف الرتب، ما يؤكد أن القيادة السعودية عبر تاريخها استثمرت في شعبها ولشعبها، لنلوّح بكفوف العرفان لوطن الإحسان، مثمناً لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين كل ما يعتمد من ميزانيات ومشاريع لتعزيز التنمية في كل منطقة، ومنها منطقة الباحة، التي حظيت بمشاريع كبرى ستظل محل التقدير والاعتزاز في ظل متابعة وحرص أمير منطقتنا الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز.
فيما عدّ عريفة قرية بشير خبتي أحمد الدميني يوم التأسيس من أيام الاعتداد بتاريخنا المجيد، ما يوجب إسداء الشكر لله الذي وحّد هذه القارة المترامية الأطراف تحت راية ملك مُلهم وقائد محنّك حمّله الله أمانة خدمة بيته ومسجد رسوله فكان أهلاً لأدائها إلى آخر يوم من حياته الخالدة في وجدان السعوديين والعرب والمسلمين، مبدياً عظيم الامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، على النقلات النوعية في عصر رؤية حضارية تضع بلادنا في رأس ومقدمة دول العالم بتاريخها العميق وحاضرها العريق، وداعياً الله أن يحفظ الوطن الذي أمّن الإنسان وعزز البنيان، ووطّد الأركان.
فيما عبّر رجل الأعمال علي سعيد قشاط الغامدي عن شعور الفخر بالكيان السعودي، الممتد لقرون مضت، والحامي لعرين العروبة والإسلام، بما يُبذل ويُجزل من العطاء لتأمين سلامة وصحة وأمن قاصدي الحرمين الشريفين، إضافة إلى حكمة القرار السياسي، والتحفيز للجميع للعمل وركوب قطار التنمية، خصوصاً من الكوادر الوطنية التي بذلت الدولة ملايين الريالات لتعليمها وتأهيلها، لافتاً إلى شواهد الازدهار في كافة المناطق السعودية، ومنطقة الباحة على وجه الخصوص.
وعدّ التربوي خضر سعيد المشني الحقبة الزمنية بين 1727/2/22 و1932/9/23 حقبة دولة عظيمة اسمها المملكة العربية السعودية وحكامها الأمير محمد بن سعود المؤسس الأول لهذه الدولة العظيمة، ليأتي دور الملك الموحّد عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود، ومن بعده أبناؤه الملوك سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله، رحمهم الله جميعاً، لتتوالى الإنجازات، وبقدوم عهد الملك سلمان، أطال الله في عمره، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان مهندس الرؤية ٢٠٣٠ ونحن ولله الحمد ننعم بالأمن والأمان والخير الوفير في ظل نهضة تنموية في جميع مجالات الحياة ينعم بها السعوديون والمقيمون في بلادنا، وأكد أن السعوديين يفخرون بدولتهم العظمى ويفاخرون بحكامها وولاة الأمر، خصوصاً أن الوطن السعودي تبوأ موقعه في المراتب المستحقة، وترأس مجموعة دول العشرين، وعزز حضوره بعنايته بالحرمين والمشاعر المقدسة وتطبيق الشريعة الإسلامية، وخدمة ضيوف الرحمن وبالخدمات التي تقدمها الدولة للمواطن والمقيم من صحة وتعليم جامعي وعام وابتعاث بالمجان وموانئ ومطارات، وقطارات ومواصلات وطرق سريعة ما بين المناطق والمدن والمحافظات وعقاب وأنفاق وجسور لربط الساحل بالسراة مثل طريق الهدا وعقاب الباحة وعسير ومصانع وجيش وحرس وطني ورجال أمن وخدمات أمانات وبلديات ومشاريع إسكانية وزراعية وسياحية، وتمكين للتقنية والحكومة الرقمية.
أعيان الباحة: يوم التأسيس
تلويحة امتنان لوطن الإحسان
ولفت الأمير حسام إلى أن السياق التاريخي للدولة السعودية الحديثة تأسس على تقوىً من الله ورضوان، إثر عناية القادة والأئمة الكرام بتصحيح المعتقد، وبناء الإنسان انطلاقاً من توحيده لخالقه، مروراً بتأليف القلوب، والرفق بالمواطنين، ما أسهم في تأصيل عميق الروابط بين سكان الجزيرة العربية وقادتهم من آل سعود.
وأوضح أمير منطقة الباحة أن التاريخ بكل معطياته يجدد ثقتنا بربنا -عزّ وجلّ- الذي مكّن الإمام محمد بن سعود من تأسيس مدينة الدولة، ودولة المدينة، فكان فاتحة خير وسعادة وبركة، لتأصيل الانتماء للإسلام والعروبة بجمع الناس تحت راية لا إله إلا الله محمد رسول الله.
وثمّن الأمير حسام دور الملك عبدالعزيز -عليه رحمة الله- في بناء دولة الوحدة والتوحيد، ووصله الحاضر المجيد بالماضي التليد، وجمع شتات مواطنيه، وتوطين الشعب في مدن لتمكينهم من التعلّم والعلاج والخدمات، فبنى دولة متقدمة في زمن وظروف دولية وإقليمية معقّدة، ليسلّم الأمانة لحملتها الثقات من أبنائه الملوك البررة (سعود، وفيصل، وخالد، وفهد، وعبدالله) عليهم رحمة الله، فبنوا كما كانت أوائلهم تبني، وفعلوا ضعف ما فعلوا من تنمية وتحقيق رخاء وأمن.
وأثنى أمير منطقة الباحة على العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، وما عززته قرارات قيادتنا الحكيمة من طمأنينة المواطنين والمواطنات، وتمكين الشبان والفتيات، وتمتين جسور الشراكات، لتظل دولتنا العميقة شامة في جبين المجد بما جمعته من معاصرة وما حافظت عليه من أصالة.
ولفت الأمير حسام إلى ما تحقق لمنطقة الباحة وإنسانها من تنمية، اجتماعية، واقتصادية، وخدمية، وثقافية وتعليمية، تكشف مكانة إنسان الباحة عند قيادته، موضحاً أن ميزانية العام الحالي 2022 للمنطقة فاقت 3 مليارات ريال، إلى الشهر الثاني، فقط، فيما التطلعات والمخصصات لبقية القطاعات في طريقها لاستكمال كافة الجوانب اللازمة لجودة الحياة والرقي بالفكر والعمل والسلوك.
وأرجع أمير منطقة الباحة الفضل في المخصصات المعتمدة للخدمات البلدية، والكهرباء، والطرق، إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، مشيراً إلى أن مشاريع الكهرباء، المتضمنة تحويل الأبراج والأعمدة لشبكات أرضية، تجاوزت مليارا و500 مليون ريال، والمشاريع البلدية المنجزة بالمنطقة خلال عام 2021 تجاوزت 666 مليون ريال، فيما خُصص لمشاريع الطرق داخل المنطقة نحو نصف مليار ريال.
وسأل الأمير حسام الله أن يحفظ قيادتنا، ويديم أمننا، ويرفع شأن مواطنينا الأوفياء لمسيرة الوحدة والتوحيد بالإسهام الحضاري في مشاريع النماء والعطاء.
عبّر عدد من أعيان منطقة الباحة عن فخرهم واعتزازهم بوطنهم السعودي، وقيادته الفذة من آل سعود، الذين حكّموا الشرع، وأقاموا العدل، وحققوا التنمية، وعلّموا، ووظّفوا، ودرّبوا، وأهّلوا، ومكّنوا شعبهم من المنافسة على المراتب الأولى؛ إبداعاً، واختراعاً، وإشعاعاً في كل حقل من حقول الدول الحضارية، وعدّوا يوم التأسيس أيقونة مجد، لاستذكار منجز الأجداد والآباء ممن شرّفهم الله بالعمل الجاد، والإنجاز المشرّف على كافة الصعد. واستعاد معرف قرية حصن بالزين ببني ظبيان التربوي خضر بن سعيد الغامدي التحولات التنموية للوطن، وأولوية الدولة السعودية ببناء الإنسان، إذ كانت المدارس محدودة، والمتعلمون معدودين، لتغدو الأمية تحت راية الوطن من ذكريات الماضي، إذ لم يعد في البيوت السعودية شخص غير متعلّم، بل غالب الأسر لديها من الأبناء والبنات أطباء ومهندسين وإداريين وأساتذة وممرضين ومديري شركات وقائدي مدارس وعمداء ورجال أمن بمختلف الرتب، ما يؤكد أن القيادة السعودية عبر تاريخها استثمرت في شعبها ولشعبها، لنلوّح بكفوف العرفان لوطن الإحسان، مثمناً لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين كل ما يعتمد من ميزانيات ومشاريع لتعزيز التنمية في كل منطقة، ومنها منطقة الباحة، التي حظيت بمشاريع كبرى ستظل محل التقدير والاعتزاز في ظل متابعة وحرص أمير منطقتنا الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز.
فيما عدّ عريفة قرية بشير خبتي أحمد الدميني يوم التأسيس من أيام الاعتداد بتاريخنا المجيد، ما يوجب إسداء الشكر لله الذي وحّد هذه القارة المترامية الأطراف تحت راية ملك مُلهم وقائد محنّك حمّله الله أمانة خدمة بيته ومسجد رسوله فكان أهلاً لأدائها إلى آخر يوم من حياته الخالدة في وجدان السعوديين والعرب والمسلمين، مبدياً عظيم الامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، على النقلات النوعية في عصر رؤية حضارية تضع بلادنا في رأس ومقدمة دول العالم بتاريخها العميق وحاضرها العريق، وداعياً الله أن يحفظ الوطن الذي أمّن الإنسان وعزز البنيان، ووطّد الأركان.
فيما عبّر رجل الأعمال علي سعيد قشاط الغامدي عن شعور الفخر بالكيان السعودي، الممتد لقرون مضت، والحامي لعرين العروبة والإسلام، بما يُبذل ويُجزل من العطاء لتأمين سلامة وصحة وأمن قاصدي الحرمين الشريفين، إضافة إلى حكمة القرار السياسي، والتحفيز للجميع للعمل وركوب قطار التنمية، خصوصاً من الكوادر الوطنية التي بذلت الدولة ملايين الريالات لتعليمها وتأهيلها، لافتاً إلى شواهد الازدهار في كافة المناطق السعودية، ومنطقة الباحة على وجه الخصوص.
وعدّ التربوي خضر سعيد المشني الحقبة الزمنية بين 1727/2/22 و1932/9/23 حقبة دولة عظيمة اسمها المملكة العربية السعودية وحكامها الأمير محمد بن سعود المؤسس الأول لهذه الدولة العظيمة، ليأتي دور الملك الموحّد عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود، ومن بعده أبناؤه الملوك سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله، رحمهم الله جميعاً، لتتوالى الإنجازات، وبقدوم عهد الملك سلمان، أطال الله في عمره، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان مهندس الرؤية ٢٠٣٠ ونحن ولله الحمد ننعم بالأمن والأمان والخير الوفير في ظل نهضة تنموية في جميع مجالات الحياة ينعم بها السعوديون والمقيمون في بلادنا، وأكد أن السعوديين يفخرون بدولتهم العظمى ويفاخرون بحكامها وولاة الأمر، خصوصاً أن الوطن السعودي تبوأ موقعه في المراتب المستحقة، وترأس مجموعة دول العشرين، وعزز حضوره بعنايته بالحرمين والمشاعر المقدسة وتطبيق الشريعة الإسلامية، وخدمة ضيوف الرحمن وبالخدمات التي تقدمها الدولة للمواطن والمقيم من صحة وتعليم جامعي وعام وابتعاث بالمجان وموانئ ومطارات، وقطارات ومواصلات وطرق سريعة ما بين المناطق والمدن والمحافظات وعقاب وأنفاق وجسور لربط الساحل بالسراة مثل طريق الهدا وعقاب الباحة وعسير ومصانع وجيش وحرس وطني ورجال أمن وخدمات أمانات وبلديات ومشاريع إسكانية وزراعية وسياحية، وتمكين للتقنية والحكومة الرقمية.
أعيان الباحة: يوم التأسيس
تلويحة امتنان لوطن الإحسان