أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية أسامة بن أحمد نقلي، أن زيارة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، إلى جمهورية مصر العربية، في هذا التوقيت، تعكس عمق ومتانة العلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين وحجم التعاون القائم بينهما، في ظل الروابط الأخوية التي تجمعهما على المستويين القيادي والشعبي.
واضاف «اللقاء الأخوي الذي يجمع ولي العهد وشقيقه الرئيس السيسي يبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية واستدامة الشراكة بين البلدين في مجالات التعاون الثنائي كافة، بما يحقق المصلحة المشتركة والمنفعة المتبادلة، فضلاً عن تكثيف التشاور والتنسيق حيال عدد من الملفات والقضايا الإقليمية والدولية في ضوء التحديات الراهنة، وما تستدعيه من ضرورة تضافر الجهود بين المملكة ومصر».
وقال «أثق في خروج اللقاء بين ولي العهد والرئيس السيسي بنتائج مثمرة تفتح أبواب الخير والبركة بما يحقق تطلعات الشعبين الشقيقين، ويخدم قضايا الأمتين العربية والإسلامية والأمن والسلم الدوليين».
واضاف «اللقاء الأخوي الذي يجمع ولي العهد وشقيقه الرئيس السيسي يبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية واستدامة الشراكة بين البلدين في مجالات التعاون الثنائي كافة، بما يحقق المصلحة المشتركة والمنفعة المتبادلة، فضلاً عن تكثيف التشاور والتنسيق حيال عدد من الملفات والقضايا الإقليمية والدولية في ضوء التحديات الراهنة، وما تستدعيه من ضرورة تضافر الجهود بين المملكة ومصر».
وقال «أثق في خروج اللقاء بين ولي العهد والرئيس السيسي بنتائج مثمرة تفتح أبواب الخير والبركة بما يحقق تطلعات الشعبين الشقيقين، ويخدم قضايا الأمتين العربية والإسلامية والأمن والسلم الدوليين».