ألمح الرئيس التركي رجب أردوغان إلى أن الانتخابات الرئاسية والبرلمانية ستجرى في موعدها المحدد يوم 14 مايو القادم. وقال في كلمة أمام برلمانيين من حزب العدالة والتنمية الحاكم، اليوم (الأربعاء): «هذه الأمة ستفعل ما يلزم في 14 مايو، وكان يشير إلى موعد إجراء الانتخابات».
واستنكر الرئيس التركي الانتقادات الموجهة إلى حكومته على إدارتها للكارثة، مؤكدًا «سنعطيهم الرد المناسب في 14 مايو».
وحول كارثة الزلزال، قال أردوغان: «إن أكثر من 90 دولة أرسلت لنا مساعدات إنسانية وفرق إنقاذ خلال كارثة الزلزال، لافتا إلى أن 14 مليون مواطن تأثروا مباشرة بالزلازل».
وأكد الرئيس التركي أن جهود البحث والإنقاذ أدت دورا في تقليل الخسائر البشرية جراء الزلازل.
وكان أردوغان حدد 14 مايو القادم موعدا لإجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في البلاد، بعد أن كانت ستجرى في 18 يونيو القادم، إلا أن مسؤولي حزب العدالة والتنمية عبّروا عن مخاوف من انخفاض الإقبال على التصويت في الموعد المزمع نتيجة تزامنه مع مناسبات مختلفة.
وأثارت موافقة البرلمان التركي على إعلان الحكومة حالة الطوارئ في 10 محافظات، جراء الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد في السادس من فبراير الماضي، العديد من التكهنات بشأن مصير موعد الانتخابات الرئاسية.
وأعلنت السلطات التركية أن الهدف من حالة الطوارئ هو تسهيل إغاثة المنكوبين واحتواء الدمار الذي أحدثه الزلزال الذي بلغت شدته 7,8 درجة على مقياس ريختر، وأكد أردوغان أن تطبيق قانون الطوارئ ضرورة ستساهم أيضا في مكافحة المنتفعين من الكارثة.
واستنكر الرئيس التركي الانتقادات الموجهة إلى حكومته على إدارتها للكارثة، مؤكدًا «سنعطيهم الرد المناسب في 14 مايو».
وحول كارثة الزلزال، قال أردوغان: «إن أكثر من 90 دولة أرسلت لنا مساعدات إنسانية وفرق إنقاذ خلال كارثة الزلزال، لافتا إلى أن 14 مليون مواطن تأثروا مباشرة بالزلازل».
وأكد الرئيس التركي أن جهود البحث والإنقاذ أدت دورا في تقليل الخسائر البشرية جراء الزلازل.
وكان أردوغان حدد 14 مايو القادم موعدا لإجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في البلاد، بعد أن كانت ستجرى في 18 يونيو القادم، إلا أن مسؤولي حزب العدالة والتنمية عبّروا عن مخاوف من انخفاض الإقبال على التصويت في الموعد المزمع نتيجة تزامنه مع مناسبات مختلفة.
وأثارت موافقة البرلمان التركي على إعلان الحكومة حالة الطوارئ في 10 محافظات، جراء الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد في السادس من فبراير الماضي، العديد من التكهنات بشأن مصير موعد الانتخابات الرئاسية.
وأعلنت السلطات التركية أن الهدف من حالة الطوارئ هو تسهيل إغاثة المنكوبين واحتواء الدمار الذي أحدثه الزلزال الذي بلغت شدته 7,8 درجة على مقياس ريختر، وأكد أردوغان أن تطبيق قانون الطوارئ ضرورة ستساهم أيضا في مكافحة المنتفعين من الكارثة.