طالب مجلس الشورى، دارة الملك عبدالعزيز بالعمل على كتاب يتناول «التاريخ السعودي» بأطواره الثلاثة، وبصورة جامعة تُبرز معطياته كافة (الثقافية، والاجتماعية، والسياسية، والعسكرية)، بلغة وأسلوب يُناسبان الأجيال المعاصرة، وترجمته إلى لغات أخرى للمتلقي الأجنبي. وتحفّظ المجلس على قصور عمل الدارة في ظل وجود ثغرات تاريخية وفراغ سيري لم تتلافه مخرجات الدارة إلى يومنا.