تحت رعاية المشرف العام على مستشفى الملك فهد ومستشفى العزيزية للأطفال الدكتور محمد باجبير، اختتمت مساء أمس (الخميس)، دورة لغة الإشارة- المستوى الأساسي، بمشاركة الجمعية السعودية للإعاقة السمعية وبتنظيم مركز جراحة الأنف والأذن والحنجرة.
الدورة سجلت حضور ٢٠ متدربا من مختلف الأقسام في المستشفى، تلقوا كافة علوم لغة الإشارة التي نفذها مركز الأنف والأذن والحنجرة بالمستشفى بهدف تسهيل التواصل مع الأشخاص الذين يعانون من الصم وضعف السمع ومع الأشخاص الذين يعتمدون على لغة الإشارة.
وقد أسهم المدربون التابعون للجمعية وهم من فئة ضعاف السمع الناطقين بفاعلية في إيصال مفهوم الإشارة ودلالاتها بسهولة للمتدربين التي تتألفُ منْ مجموعةٍ منَ علوم الإشاراتِ التقليديةِ من خلال استخدام الإشارةِ بالأيدي أو التهجئةِ باستخدامِ الأصابعِ، واستخدامِ اليدينِ لتمثيلِ الحروفِ الأبجديةِ، وتشكيل جمل كاملة والتي تعتمد كليا على حركات اليدين لتوضيح الأرقام والحروف وإلى تعابير الوجه لنقل المشاعر مع حركاة للشفاة بهدف جعل الأصم يقرأ الكلمات من الشفاة مباشرة مع حركة الجسم من خلال بعض الإشارات توضع على الأكتاف أو جوانب الرأس أو الصدر والبطن في استعمال إيحائي لتوضيح الرغبات والمعاني والتعبير، وتعتبر هذه الدورة بداية لسلسلة دورات قادمة.
الدورة سجلت حضور ٢٠ متدربا من مختلف الأقسام في المستشفى، تلقوا كافة علوم لغة الإشارة التي نفذها مركز الأنف والأذن والحنجرة بالمستشفى بهدف تسهيل التواصل مع الأشخاص الذين يعانون من الصم وضعف السمع ومع الأشخاص الذين يعتمدون على لغة الإشارة.
وقد أسهم المدربون التابعون للجمعية وهم من فئة ضعاف السمع الناطقين بفاعلية في إيصال مفهوم الإشارة ودلالاتها بسهولة للمتدربين التي تتألفُ منْ مجموعةٍ منَ علوم الإشاراتِ التقليديةِ من خلال استخدام الإشارةِ بالأيدي أو التهجئةِ باستخدامِ الأصابعِ، واستخدامِ اليدينِ لتمثيلِ الحروفِ الأبجديةِ، وتشكيل جمل كاملة والتي تعتمد كليا على حركات اليدين لتوضيح الأرقام والحروف وإلى تعابير الوجه لنقل المشاعر مع حركاة للشفاة بهدف جعل الأصم يقرأ الكلمات من الشفاة مباشرة مع حركة الجسم من خلال بعض الإشارات توضع على الأكتاف أو جوانب الرأس أو الصدر والبطن في استعمال إيحائي لتوضيح الرغبات والمعاني والتعبير، وتعتبر هذه الدورة بداية لسلسلة دورات قادمة.