كشف الرئيس الأوروغواياني السابق خوسيه موخيكا (90 عاما)، أن السرطان انتشر إلى كبده، وقال في مقابلة مع وكالة الأنباء الأوروغوايانية بوسكيدا «السرطان في المريء يستعمر الكبد، لا أستطيع إيقافه بأي شيء، لأنني شخص مسن ولدي مرضان مزمنان. وهو ما أكدته الطبيبة الشخصية له راكيل بانوني (الخميس)، من أن السرطان تطور إلى ورم خبيث انتشر إلى الكبد.
وأكد الرجل الملقب بـ «أفقر رئيس في العالم»، أنه لايستطيع الخضوع للعلاج الكيميائي أو الجراحة لأن جسده منهك للغاية».
موخيكا الذي كان رئيسا لأوروغواي بين عامي 2010 و2015، قال «بصراحة أنا أموت والمحارب له الحق في الراحة»، موصيا بأن يتم دفنه في قطعة الأرض الصغيرة التي عاش فيها لعقود من الزمن، حتى عندما كان رئيسا لأوروغواي.
وأضاف «ما أريده هو أن أقول وداعا لمواطني بلدي. من السهل أن نحترم أولئك الذين يفكرون مثلنا، لكن يتعين علينا أن نتعلم أن أساس الديمقراطية هو احترام أولئك الذين يفكرون بشكل مختلف».
واعتبر أن الحياة مغامرة جميلة ومعجزة، نحن نركز على الثروة وليس على السعادة. نحن نركز فقط على القيام بالأشياء، وقبل أن تدرك ذلك، تكون الحياة قد تجاوزتك.
وكان رئيس أوروغواي السابق اعلن خلال مؤتمر صحفي في أبريل الماضي أنه يعاني من ورم خبيث في المريء، ويجب معالجته بالعلاج الإشعاعي.
ترأس موخيكا أوروغواي من عام 2010 إلى عام 2015، وبعد ذلك انتُخب لعضوية البرلمان.
وفي أغسطس 2018، كتب بيانا يعلن فيه استقالته من سلطاته، على الرغم من أن ولايته لم تكن لتنتهي قبل عام 2020. وعزا ذلك إلى أنه «متعب بعد رحلة طويلة».
ورفض العيش في القصر الرئاسي وحافظ على نمط حياة متواضع، حيث عاش في منزله الخاص، وتبرع بمعظم راتبه للأعمال الخيرية. وفي وقت توليه منصبه، لم يكن يمتلك سوى سيارة فولكس فاجن بيتل موديل 1987.
وأكد الرجل الملقب بـ «أفقر رئيس في العالم»، أنه لايستطيع الخضوع للعلاج الكيميائي أو الجراحة لأن جسده منهك للغاية».
موخيكا الذي كان رئيسا لأوروغواي بين عامي 2010 و2015، قال «بصراحة أنا أموت والمحارب له الحق في الراحة»، موصيا بأن يتم دفنه في قطعة الأرض الصغيرة التي عاش فيها لعقود من الزمن، حتى عندما كان رئيسا لأوروغواي.
وأضاف «ما أريده هو أن أقول وداعا لمواطني بلدي. من السهل أن نحترم أولئك الذين يفكرون مثلنا، لكن يتعين علينا أن نتعلم أن أساس الديمقراطية هو احترام أولئك الذين يفكرون بشكل مختلف».
واعتبر أن الحياة مغامرة جميلة ومعجزة، نحن نركز على الثروة وليس على السعادة. نحن نركز فقط على القيام بالأشياء، وقبل أن تدرك ذلك، تكون الحياة قد تجاوزتك.
وكان رئيس أوروغواي السابق اعلن خلال مؤتمر صحفي في أبريل الماضي أنه يعاني من ورم خبيث في المريء، ويجب معالجته بالعلاج الإشعاعي.
ترأس موخيكا أوروغواي من عام 2010 إلى عام 2015، وبعد ذلك انتُخب لعضوية البرلمان.
وفي أغسطس 2018، كتب بيانا يعلن فيه استقالته من سلطاته، على الرغم من أن ولايته لم تكن لتنتهي قبل عام 2020. وعزا ذلك إلى أنه «متعب بعد رحلة طويلة».
ورفض العيش في القصر الرئاسي وحافظ على نمط حياة متواضع، حيث عاش في منزله الخاص، وتبرع بمعظم راتبه للأعمال الخيرية. وفي وقت توليه منصبه، لم يكن يمتلك سوى سيارة فولكس فاجن بيتل موديل 1987.