بوق بامتياز وعميل باقتدار ومتآمر بالإجماع ومتطفل بالفطرة، تلك صفات رئيس نظام الملالي الإرهابي حسن روحاني، الذي تجمعت فيه هذه القدرات وتمازجت بين الإرهاب الطائفي والإرهاب الظلامي في معقل الإرهاب العالمي (طهران).روحاني يبحث عن دور وفرصة لنشر الإرهاب والطائفية والتدمير وإثارة الفتن والقلاقل والفوضى في المنطقة والعالم الإسلامي. يستميت من أجل المشاركة في أي مؤتمر أو منتدى خارج بلاده لتكريس التآمر على الأمة الإسلامية.. يتطفل ويستجدي ويستمر في هذيانه وطغيانه لتبني سياسة الكذب والخداع والتدخل في شؤون الدول الأخرى ونشر الفكر الطائفي.
لقد أصبح نظام روحاني ومرشده خامنئي راعي الإرهاب في العالم بلامنازع وليس فقط في المنطقة، لا هدف له إلا تغذية الصراعات والنزاعات داخل الجسد الإسلامي، نظام قم لم يحترم قرارات الشرعية الدولية وتاجر بالقضية الفلسطينية.. وتفنن في هندسة التآمر في الأفنية الخلفية والأمامية، ومول ودعم أعداء الأمة من خلال تشدقه بالشعارات الزائفة. لقد اقترن مصطلح «الإرهاب» بالنظام الإيراني، باعتبار أن سياسته بنيت على الإرهاب والفتن وصرف ثروات وأموال الشعب على زعزعة الاستقرار والتدخل في شؤون الدول، حتى أضحت إيران الدولة الأولى الراعية للإرهاب في العالم بامتياز لدعمها التنظيمات والمليشيات الإرهابية والطائفية وإثارة القلاقل وتنفيذ المخططات التوسعية.
إن الخطر الإيراني على الأمة كبير، لذا فإنه ينبغي على عقلائها أن يعوا أن منهجية وفلسفة التآمر الإيراني مستمرة عبر أذرعتها في العالم الإسلامي، وعلى إيران أن تذوق طعم نتائج حربها الطائفية الدموية.
النظام الإيراني سيستمر معزولا حتى ينجح الشعب في تغييره .. روحاني المتطفل يجول هائما يبحث عن دور لتسويق إرهابه.
لقد أصبح نظام روحاني ومرشده خامنئي راعي الإرهاب في العالم بلامنازع وليس فقط في المنطقة، لا هدف له إلا تغذية الصراعات والنزاعات داخل الجسد الإسلامي، نظام قم لم يحترم قرارات الشرعية الدولية وتاجر بالقضية الفلسطينية.. وتفنن في هندسة التآمر في الأفنية الخلفية والأمامية، ومول ودعم أعداء الأمة من خلال تشدقه بالشعارات الزائفة. لقد اقترن مصطلح «الإرهاب» بالنظام الإيراني، باعتبار أن سياسته بنيت على الإرهاب والفتن وصرف ثروات وأموال الشعب على زعزعة الاستقرار والتدخل في شؤون الدول، حتى أضحت إيران الدولة الأولى الراعية للإرهاب في العالم بامتياز لدعمها التنظيمات والمليشيات الإرهابية والطائفية وإثارة القلاقل وتنفيذ المخططات التوسعية.
إن الخطر الإيراني على الأمة كبير، لذا فإنه ينبغي على عقلائها أن يعوا أن منهجية وفلسفة التآمر الإيراني مستمرة عبر أذرعتها في العالم الإسلامي، وعلى إيران أن تذوق طعم نتائج حربها الطائفية الدموية.
النظام الإيراني سيستمر معزولا حتى ينجح الشعب في تغييره .. روحاني المتطفل يجول هائما يبحث عن دور لتسويق إرهابه.