أعلن المعهد الأمريكي للدفاع عن الديموقراطية، أن حملة «الضغط القصوى» آتت أكلها وحولت إيران إلى دولة ضعيفة بعدما سحبت منها عناصر القوة، وباتت تبحث عن التفاوض مع واشنطن.
وأفاد التقرير الذي أصدره المعهد أخيرا، بأن إيران يديرها نظام وحشي يواجه ضغوطًا اقتصادية وسياسية هائلة، لافتا إلى ملايين الإيرانيين والعراقيين واللبنانيين في الشوارع للاحتجاج على هذا النظام، إلا أن استجابته تميزت بالقمع الوحشي.
وأضاف أن حملة الضغط التي تنفذها إدارة الرئيس دونالد ترمب أثارت أزمة اقتصادية وسياسية هائلة لهذا النظام، إذ احتج ملايين الناس في شوارع الشرق الأوسط ضده، موضحا أن البلاد تعاني من انهيار اقتصادي خطير جعل من الصعب على نظام الملالي تمويل الشعب وتمويل الإرهابيين في وقت واحد. ولفت إلى أنه تم التعامل مع هذا النظام في عهد باراك أوباما بمنحه الحوافز من أجل الاعتدال، واصفا هذه الاستراتيجية بـ«الفاشلة». وشدد على أن استراتيجية الإغواء الاقتصادي التي جربت مع رجال بكين المتشددين ورجال موسكو، فشلت مرارا وتكرارا وستفشل في ما يتعلق بإيران.
وأكد التقرير أن نظرية روبرت مالي التي ترتكز على «إعادة تنظيم الشرق الأوسط من خلال دعم إيران كنفوذ معتدل، أثبتت فشلها لأنه لا يمكن إعادة تنظيم موقف الولايات المتحدة في الشرق الأوسط من خلال دعم مثل هذا النظام الخطير والمدمّر.
وأفاد التقرير الذي أصدره المعهد أخيرا، بأن إيران يديرها نظام وحشي يواجه ضغوطًا اقتصادية وسياسية هائلة، لافتا إلى ملايين الإيرانيين والعراقيين واللبنانيين في الشوارع للاحتجاج على هذا النظام، إلا أن استجابته تميزت بالقمع الوحشي.
وأضاف أن حملة الضغط التي تنفذها إدارة الرئيس دونالد ترمب أثارت أزمة اقتصادية وسياسية هائلة لهذا النظام، إذ احتج ملايين الناس في شوارع الشرق الأوسط ضده، موضحا أن البلاد تعاني من انهيار اقتصادي خطير جعل من الصعب على نظام الملالي تمويل الشعب وتمويل الإرهابيين في وقت واحد. ولفت إلى أنه تم التعامل مع هذا النظام في عهد باراك أوباما بمنحه الحوافز من أجل الاعتدال، واصفا هذه الاستراتيجية بـ«الفاشلة». وشدد على أن استراتيجية الإغواء الاقتصادي التي جربت مع رجال بكين المتشددين ورجال موسكو، فشلت مرارا وتكرارا وستفشل في ما يتعلق بإيران.
وأكد التقرير أن نظرية روبرت مالي التي ترتكز على «إعادة تنظيم الشرق الأوسط من خلال دعم إيران كنفوذ معتدل، أثبتت فشلها لأنه لا يمكن إعادة تنظيم موقف الولايات المتحدة في الشرق الأوسط من خلال دعم مثل هذا النظام الخطير والمدمّر.