تجددت الأزمة الطائفية في العراق من خلال الحملة التي يتعرض لها النواب السنة في البرلمان من الكتل الموالية لطهران، على خلفية الموقف من مشروع قرار إخراج القوات الأمريكية، وهو ما سيبحثه البرلمان اليوم (الأحد) في جلسة طارئة. ودعا وكلا الملالي إلى كشف أسماء النواب الذين يرفضون تمرير القرار.
وجمع أذناب طهران في البرلمان نحو 80 توقيعا لإدراج العدوان على الحشد وتشريع قانون أو قرار لإخراج القوات الأمريكية. وشن الموالون لإيران هجوما عنيفا على رافضي المشروع، وزعموا أن النائب الذي سيتغيب عن الجلسة سيكون ضمن صفوف القوى الإرهابية. واختار«الحشد» الأمين العام لـ«منظمة بدر» هادي العامري الذي يحمل الجنسية الإيرانية، ليحل مكان أبو مهدي المهندس في قيادة المليشيا.
وجمع أذناب طهران في البرلمان نحو 80 توقيعا لإدراج العدوان على الحشد وتشريع قانون أو قرار لإخراج القوات الأمريكية. وشن الموالون لإيران هجوما عنيفا على رافضي المشروع، وزعموا أن النائب الذي سيتغيب عن الجلسة سيكون ضمن صفوف القوى الإرهابية. واختار«الحشد» الأمين العام لـ«منظمة بدر» هادي العامري الذي يحمل الجنسية الإيرانية، ليحل مكان أبو مهدي المهندس في قيادة المليشيا.