أشعل مجهولون فجر اليوم (الأحد) النار في فرع مصرف «الاعتماد اللبناني»، ومحاولة خلع الصراف الآلي من أمام الفرع، وتكسير زجاج واجهته الأمامية.
وأغلقت المصارف في شمال لبنان أبوابها أمس (السبت) «حتى إشعار آخر»، غداة إشكال وقع في أحدها، وفق ما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام، بينما تشهد المصارف يومياً مواجهات مع المودعين في خضم أزمة سيولة حادة وتدهور اقتصادي في البلاد.
وفرضت المصارف منذ شهر سبتمبر قيوداً متصاعدة على عمليات سحب الدولار، ولم يعد بإمكان المودعين إلا الحصول على مبالغ محدودة بعد الانتظار لساعات. وغالباً ما يُبلّغ من لا يحضر مبكراً لدى وصوله إلى الصندوق بأن كميات الدولار نفدت، ما يتسبب بوقوع إشكالات شبه يومية، فيما يواصل المحتجون تنفيذ وقفات احتجاجية أمام المصارف في مختلف المناطق.
واستجابت مصارف منطقة عكار أمس (السبت) لقرار أصدرته جمعية المصارف نصّ على «إقفال.. حتى اشعار آخر»، على خلفية «هجوم» تعرض له أحد المصارف، تخلله «تهديد لحياة وسلامة موظفيه».
وأغلقت المصارف في شمال لبنان أبوابها أمس (السبت) «حتى إشعار آخر»، غداة إشكال وقع في أحدها، وفق ما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام، بينما تشهد المصارف يومياً مواجهات مع المودعين في خضم أزمة سيولة حادة وتدهور اقتصادي في البلاد.
وفرضت المصارف منذ شهر سبتمبر قيوداً متصاعدة على عمليات سحب الدولار، ولم يعد بإمكان المودعين إلا الحصول على مبالغ محدودة بعد الانتظار لساعات. وغالباً ما يُبلّغ من لا يحضر مبكراً لدى وصوله إلى الصندوق بأن كميات الدولار نفدت، ما يتسبب بوقوع إشكالات شبه يومية، فيما يواصل المحتجون تنفيذ وقفات احتجاجية أمام المصارف في مختلف المناطق.
واستجابت مصارف منطقة عكار أمس (السبت) لقرار أصدرته جمعية المصارف نصّ على «إقفال.. حتى اشعار آخر»، على خلفية «هجوم» تعرض له أحد المصارف، تخلله «تهديد لحياة وسلامة موظفيه».