وصف القيادي الإخواني السابق مختار نوح، «الجماعة الإرهابية» بأنها تنظيم «مصاصي الدماء»، مؤكدا أنها جماعة «طائشة» تسعى بكل الطرق إلى نشر العنف والفوضى وجر البلاد إلى مستنقع الخلافات وشق الصف العربى.
وأكد الحقوقي المصري وجود تشابه كبير بين عناصرها الهاربة في أنقرة وإسطنبول ورأس النظام التركي رجب أردوغان، إذ يسعيان إلى زعزعة استقرار الأوطان وزرع الخلافات، وإلى الزعامة ولو على جثث وأشلاء الآخرين.
وقال نوح اليوم (الجمعة) في رسالة إلى القائم بأعمال مرشد الجماعة الهارب محمود عزت: «أنت وأصحابك سيطرتم على التنظيم، واستوليتم على أموال الجماعة، ثم صنعتم جيوشاً من ورق، واستحللتم دماء الآمنين، وكشفتم حقيقة الفكر بتصريحات سخيفة من أول عزيزي بريز وصديقك محمد مرسي، ومرورا بـ«لقاء الملائكة» في رابعة، وشعار الذبح والسلخ والنضال تحت السيف ثم هربتم وتركتم الصغار يدفعون ثمن غفلتهم».
وأضاف: «أنت الهارب خوفاً من العدالة أن يسيروا خلف خطاك فأرادوا ببلدهم السوء والدمار تحت حجج لم تعد تنطلي على أحد».
وتابع القيادى السابق: مارستم الإرهاب لتعلنوا أنكم فعلا ورثة التنظيم السرى الجاهل، وإذا كان مورثكم قتل النقراشى والخازندار وحرق الحواري والشوارع سرا وأنتم فى صورة مصاصي الدماء وفرقتم الشعوب وقتلتم الناس باسم الحياة وحرقتم المحاكم والأقسام وضيعتم حقوق الناس باسم حماية العملاء والخونة وشجعتم المجرمين بالتصفيق والتشجيع بالإعلام الذي أنشأه لكم سيدكم أردوغان وجعلتموه منبرا لهدم بلادكم.
وأكد الحقوقي المصري وجود تشابه كبير بين عناصرها الهاربة في أنقرة وإسطنبول ورأس النظام التركي رجب أردوغان، إذ يسعيان إلى زعزعة استقرار الأوطان وزرع الخلافات، وإلى الزعامة ولو على جثث وأشلاء الآخرين.
وقال نوح اليوم (الجمعة) في رسالة إلى القائم بأعمال مرشد الجماعة الهارب محمود عزت: «أنت وأصحابك سيطرتم على التنظيم، واستوليتم على أموال الجماعة، ثم صنعتم جيوشاً من ورق، واستحللتم دماء الآمنين، وكشفتم حقيقة الفكر بتصريحات سخيفة من أول عزيزي بريز وصديقك محمد مرسي، ومرورا بـ«لقاء الملائكة» في رابعة، وشعار الذبح والسلخ والنضال تحت السيف ثم هربتم وتركتم الصغار يدفعون ثمن غفلتهم».
وأضاف: «أنت الهارب خوفاً من العدالة أن يسيروا خلف خطاك فأرادوا ببلدهم السوء والدمار تحت حجج لم تعد تنطلي على أحد».
وتابع القيادى السابق: مارستم الإرهاب لتعلنوا أنكم فعلا ورثة التنظيم السرى الجاهل، وإذا كان مورثكم قتل النقراشى والخازندار وحرق الحواري والشوارع سرا وأنتم فى صورة مصاصي الدماء وفرقتم الشعوب وقتلتم الناس باسم الحياة وحرقتم المحاكم والأقسام وضيعتم حقوق الناس باسم حماية العملاء والخونة وشجعتم المجرمين بالتصفيق والتشجيع بالإعلام الذي أنشأه لكم سيدكم أردوغان وجعلتموه منبرا لهدم بلادكم.