تعهد المشاركون في مؤتمر برلين أمس (الأحد)، بعدم التدخل في النزاع والشؤون الداخلية الليبية، وتشكيل لجنة متابعة دولية لمواصلة التنسيق حول ليبيا.
وأكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أن كافة الأطراف المشاركة في مؤتمر برلين المعني بالأزمة الليبية، تعهدت بدعم وقف إطلاق النار، واحترام ومراقبة حظر إرسال الأسلحة، وعدم تقديم دعم لأي طرف ليبي خلال فترة عمل الهدنة.
وأعرب غوتيريش في ختام أعمال المؤتمر، الذي عقد أمس في العاصمة الألمانية، عن أمله بأن تساهم الالتزامات التي تم الاتفاق عليها في حل دائم للأزمة، مجدداً رفضه الحل العسكري.
وأردف قائلاً: «طالبنا جميع الجهات الفاعلة بالابتعاد عن الأعمال التي من شأنها أن تزيد من حدة الصراع»، في إشارة إلى تدخلات النظام التركي.
وانعقد مؤتمر برلين حول ليبيا، أمس، بمشاركة 12 دولة هي؛ الولايات المتحدة، وروسيا، وفرنسا، وبريطانيا، والصين، وألمانيا، وتركيا، وإيطاليا، ومصر، والإمارات، والجزائر، والكونغو، و4 منظمات دولية وإقليمية هي؛ الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، والاتحاد الأفريقي، والجامعة العربية.
وأعلن البيان الختامي للمؤتمر، دعمه تأسيس حكومة موحدة تحظى بمصادقة مجلس النواب، وضرورة التمسك بوقف إطلاق النار، ووقف الاعتداءات على مرافئ النفط، وحصر سلاح المليشيات، ووقف التدخلات الأجنبية، والتمسك بحظر تصدير الأسلحة إلى ليبيا، إضافة إلى احترام حظر توريد الأسلحة، وتعزيز وقف إطلاق النار الذي اتفق عليه في 12 من الشهر الجاري في موسكو، والعودة إلى العملية السياسية.
وأكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أن كافة الأطراف المشاركة في مؤتمر برلين المعني بالأزمة الليبية، تعهدت بدعم وقف إطلاق النار، واحترام ومراقبة حظر إرسال الأسلحة، وعدم تقديم دعم لأي طرف ليبي خلال فترة عمل الهدنة.
وأعرب غوتيريش في ختام أعمال المؤتمر، الذي عقد أمس في العاصمة الألمانية، عن أمله بأن تساهم الالتزامات التي تم الاتفاق عليها في حل دائم للأزمة، مجدداً رفضه الحل العسكري.
وأردف قائلاً: «طالبنا جميع الجهات الفاعلة بالابتعاد عن الأعمال التي من شأنها أن تزيد من حدة الصراع»، في إشارة إلى تدخلات النظام التركي.
وانعقد مؤتمر برلين حول ليبيا، أمس، بمشاركة 12 دولة هي؛ الولايات المتحدة، وروسيا، وفرنسا، وبريطانيا، والصين، وألمانيا، وتركيا، وإيطاليا، ومصر، والإمارات، والجزائر، والكونغو، و4 منظمات دولية وإقليمية هي؛ الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، والاتحاد الأفريقي، والجامعة العربية.
وأعلن البيان الختامي للمؤتمر، دعمه تأسيس حكومة موحدة تحظى بمصادقة مجلس النواب، وضرورة التمسك بوقف إطلاق النار، ووقف الاعتداءات على مرافئ النفط، وحصر سلاح المليشيات، ووقف التدخلات الأجنبية، والتمسك بحظر تصدير الأسلحة إلى ليبيا، إضافة إلى احترام حظر توريد الأسلحة، وتعزيز وقف إطلاق النار الذي اتفق عليه في 12 من الشهر الجاري في موسكو، والعودة إلى العملية السياسية.