بينما توقفت العمليات العسكرية على الأرض في ريفي حلب وإدلب، يشن سلاحا الجو الروسي والسوري غارات بالصواريخ الفراغية على بلدة الجينة في ريف حلب الغربي، ما أوقع عددا من الجرحى المدنيين. كما شنت الطائرات الحربية الروسية غارات استهدفت بلدتي كفرناها وكفرنوران في ريف حلب الغربي.
وأكدت مصادر مطلعة في إدلب، أن قوات النظام والمليشيا الموالية كثفت الغارات تمهيدا لعملية عسكرية مرتقبة. وأضافت أن الخسائر المادية والبشرية التي تعرض لها النظام في الأيام الماضية أجبرته على تغيير خطته العسكرية والاعتماد على القوة الجوية.
من جهته، حذر مدير الدفاع المدني السوري رائد الصالح من كارثة إنسانية كبيرة تهدد إدلب؛ بسبب استمرار هجمات النظام وحلفائه لتفريغها من سكانها والسيطرة عليها.
وقال الصالح في تصريح أمس (الإثنين): «يبدو أن وقف إطلاق النار انهار»، مضيفا أن غارات مكثفة استهدفت المدن والأسواق، مع سقوط قتلى وجرحى، وأفاد بأن هناك قصفا على السوق الشعبية في أريحا، وغارات مكثفة على مدن وبلدات بالبراميل المتفجرة.
وأكدت مصادر مطلعة في إدلب، أن قوات النظام والمليشيا الموالية كثفت الغارات تمهيدا لعملية عسكرية مرتقبة. وأضافت أن الخسائر المادية والبشرية التي تعرض لها النظام في الأيام الماضية أجبرته على تغيير خطته العسكرية والاعتماد على القوة الجوية.
من جهته، حذر مدير الدفاع المدني السوري رائد الصالح من كارثة إنسانية كبيرة تهدد إدلب؛ بسبب استمرار هجمات النظام وحلفائه لتفريغها من سكانها والسيطرة عليها.
وقال الصالح في تصريح أمس (الإثنين): «يبدو أن وقف إطلاق النار انهار»، مضيفا أن غارات مكثفة استهدفت المدن والأسواق، مع سقوط قتلى وجرحى، وأفاد بأن هناك قصفا على السوق الشعبية في أريحا، وغارات مكثفة على مدن وبلدات بالبراميل المتفجرة.