صادق مجلس العموم البريطاني نهائيا، أمس (الأربعاء)، على اتفاق بريكست، مفسحا المجال أمام الخروج التاريخي للمملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي والمقرر بعد 9 أيام.
ومن المقرر في المرحلة التالية أن تصادق الملكة إليزابيث الثانية على النص الذي يحدد ترتيبات الطلاق، وسبق لرئيس الوزراء بوريس جونسون أن تفاوض بشأنه مع بروكسل، وذلك كي يكتسب صفة القانون.
وأعطى النواب البريطانيون، قبل أيام، موافقتهم النهائية على النص الذي سيسمح للمملكة المتحدة بمغادرة الاتحاد الأوروبي في 31 يناير (بريكست)، في تصويت تاريخي بعد أزمة مستمرة منذ 3 سنوات ونصف.
وأنهى فوز أنصار جونسون في حزب المحافظين، بأغلبية مريحة في انتخابات الشهر الماضي، سنوات من الجمود السياسي حول بريكست، وسمحت بتمرير القانون بالرغم من معارضة الأحزاب الأصغر.
ومن المقرر في المرحلة التالية أن تصادق الملكة إليزابيث الثانية على النص الذي يحدد ترتيبات الطلاق، وسبق لرئيس الوزراء بوريس جونسون أن تفاوض بشأنه مع بروكسل، وذلك كي يكتسب صفة القانون.
وأعطى النواب البريطانيون، قبل أيام، موافقتهم النهائية على النص الذي سيسمح للمملكة المتحدة بمغادرة الاتحاد الأوروبي في 31 يناير (بريكست)، في تصويت تاريخي بعد أزمة مستمرة منذ 3 سنوات ونصف.
وأنهى فوز أنصار جونسون في حزب المحافظين، بأغلبية مريحة في انتخابات الشهر الماضي، سنوات من الجمود السياسي حول بريكست، وسمحت بتمرير القانون بالرغم من معارضة الأحزاب الأصغر.