أحبطت الأجهزة الأمنية المصرية خلية إرهابية تخطط لأعمال عنف داخل البلاد خلال الأيام القادمة، بالتزامن مع ذكرى ثورة 25 يناير، ونشر الفوضى بالبلاد، وهدم مقدراتها الاقتصادية.
وقالت وزارة الداخلية المصرية في بيان لها أمس (الإربعاء)، إن جهاز الأمن الوطني كشف تحركات تلك الخلية التابعة لحركة «حسم»، أحد أذرع جماعة الإخوان، وهي مكونة من 7 أفراد بينهم سيدة وجميعم مطلوبون في قضايا إرهابية. وكشف البيان أن تلك العناصر كانت تخطط لإثارة الشارع المصري من خلال تكثيف الدعوات التحريضية، والترويج للشائعات والأخبار المغلوطة والمفبركة، لمحاولة تشويه مؤسسات الدولة، وقيام التنظيم في سبيل ذلك باستحداث كيانات إلكترونية تحت مسمى «الحركة الشعبية - الجوكر» على مواقع التواصل الاجتماعي، ارتكزت على استقطاب عدد من الشباب بإثارة الشغب وقطع الطرق، وإيجاد حالة من الاحتقان الشعبي، والعمل على إعداد لقاءات ميدانية مصورة مع بعض المواطنين وإرسالها للقنوات الفضائية الموالية للتنظيم، لإذاعتها بعد تحريفها بشكل يظهر الإسقاط لمؤسسات الدولة.
وأضاف البيان أن «حسم» كانت تستعد لتنفيذ سلسلة من العمليات الإرهابية، سواء شخصيات عامة ومنشآت مهمة ودور العبادة المختلفة بالتزامن مع ذكرى 25 يناير، وتوفير الدعم المالي اللازم للإعداد والتجهيز وتدبير الأدوات لتهريب الأموال من الخارج ونقلها إلى عناصر التنظيم بالداخل عبر شركات تجارية نستخدم كواجهة لنشاط التنظيم.
يذكر أن تلك الخلية كانت وراء العملية الإرهابية التي أودت بحياة اثنين من الخفراء التابعين لوزارة الداخلية، بقرية «كفر حصافة» في محافظة القليوبية في 11 نوفمبر الماضي.
وقالت وزارة الداخلية المصرية في بيان لها أمس (الإربعاء)، إن جهاز الأمن الوطني كشف تحركات تلك الخلية التابعة لحركة «حسم»، أحد أذرع جماعة الإخوان، وهي مكونة من 7 أفراد بينهم سيدة وجميعم مطلوبون في قضايا إرهابية. وكشف البيان أن تلك العناصر كانت تخطط لإثارة الشارع المصري من خلال تكثيف الدعوات التحريضية، والترويج للشائعات والأخبار المغلوطة والمفبركة، لمحاولة تشويه مؤسسات الدولة، وقيام التنظيم في سبيل ذلك باستحداث كيانات إلكترونية تحت مسمى «الحركة الشعبية - الجوكر» على مواقع التواصل الاجتماعي، ارتكزت على استقطاب عدد من الشباب بإثارة الشغب وقطع الطرق، وإيجاد حالة من الاحتقان الشعبي، والعمل على إعداد لقاءات ميدانية مصورة مع بعض المواطنين وإرسالها للقنوات الفضائية الموالية للتنظيم، لإذاعتها بعد تحريفها بشكل يظهر الإسقاط لمؤسسات الدولة.
وأضاف البيان أن «حسم» كانت تستعد لتنفيذ سلسلة من العمليات الإرهابية، سواء شخصيات عامة ومنشآت مهمة ودور العبادة المختلفة بالتزامن مع ذكرى 25 يناير، وتوفير الدعم المالي اللازم للإعداد والتجهيز وتدبير الأدوات لتهريب الأموال من الخارج ونقلها إلى عناصر التنظيم بالداخل عبر شركات تجارية نستخدم كواجهة لنشاط التنظيم.
يذكر أن تلك الخلية كانت وراء العملية الإرهابية التي أودت بحياة اثنين من الخفراء التابعين لوزارة الداخلية، بقرية «كفر حصافة» في محافظة القليوبية في 11 نوفمبر الماضي.