بعد انهيار قوات فصائل المعارضة السورية في ريف إدلب الجنوبي، وتقدم قوات النظام المدعومة من روسيا والمليشيات الإيرانية، أقحمت تركيا فصائل درع الفرات في معارك إدلب.وبحسب ناشطين ومراقبين سوريين، فإن رتلا عسكريا تابعا لفصائل «الجيش الوطني» المدعوم من أنقرة توجه إلى إدلب قادما من منطقة «درع الفرات»، للمساهمة في صد الحملة العسكرية الشرسة التي تشنها روسيا ومليشيا طهران على مناطق جنوب وشرق إدلب وجنوب وغرب حلب.
وأظهر شريط تداوله ناشطون دخول رتل مؤلف من نحو 10 سيارات تحمل أفرادا وأسلحة رشاشة ومضادات طيران أرضية، وقال ناشطون: «دخول مؤازرات جديدة إلى مناطق إدلب وحلب عن طريق معبر الغزاوية، في الوقت الذي غابت فيه جبهة النصرة عن المشهد العسكري في إدلب.
يأتي ذلك، في الوقت الذي سيطرت قوات النظام على محاور جديدة في ريف حلب الجنوبي، بعد انسحاب قوّات فصائل المعارضة منها، ما دفع الفصائل لتعزيزات خشية تقدم الجيش السوري، بعد أن سيطرت قوات الأسد على خان طومان والخالدية بريف حلب الجنوبي.
في غضون ذلك، قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى سورية جيمس جيفري إن واشنطن لا تنوي سحب قواتها من سورية، لافتا إلى أن قنوات الاتصال بين الولايات المتحدة وروسيا في سورية «فعالة». وأعلن خلال مؤتمر صحفي أمس أنه لا يوجد أي خطط لدى بلاده لسحب قواتها من سورية في وقت قريب.
وأظهر شريط تداوله ناشطون دخول رتل مؤلف من نحو 10 سيارات تحمل أفرادا وأسلحة رشاشة ومضادات طيران أرضية، وقال ناشطون: «دخول مؤازرات جديدة إلى مناطق إدلب وحلب عن طريق معبر الغزاوية، في الوقت الذي غابت فيه جبهة النصرة عن المشهد العسكري في إدلب.
يأتي ذلك، في الوقت الذي سيطرت قوات النظام على محاور جديدة في ريف حلب الجنوبي، بعد انسحاب قوّات فصائل المعارضة منها، ما دفع الفصائل لتعزيزات خشية تقدم الجيش السوري، بعد أن سيطرت قوات الأسد على خان طومان والخالدية بريف حلب الجنوبي.
في غضون ذلك، قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى سورية جيمس جيفري إن واشنطن لا تنوي سحب قواتها من سورية، لافتا إلى أن قنوات الاتصال بين الولايات المتحدة وروسيا في سورية «فعالة». وأعلن خلال مؤتمر صحفي أمس أنه لا يوجد أي خطط لدى بلاده لسحب قواتها من سورية في وقت قريب.