نزح أكثر من نصف مليون شخص، وفق الأمم المتحدة، جراء التصعيد العسكري لقوات النظام وحليفتها روسيا في إدلب شمال غرب سورية، في واحدة من أكبر موجات النزوح منذ بدء النزاع الذي يقترب من إتمام عامه الـ9.
وقال المتحدث الإقليمي باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة ديفيد سوانسون أمس (الثلاثاء): «منذ الأول من ديسمبر، نزح نحو 520 ألف شخص من منازلهم، 80% منهم من النساء والأطفال». وأوضح أن أعمال العنف شبه اليومية لفترات طويلة أدت إلى معاناة مئات الآلاف من الناس، الذين يعيشون في المنطقة، بشكل لا مبرر له. وتوجه النازحون إلى مناطق لا يشملها القصف، خصوصا المدن أو مخيمات النازحين قرب الحدود في شمال غرب إدلب، بينما انتقل عشرات الآلاف إلى مناطق عفرين وأعزاز في شمال حلب المجاورة، التي تسيطر عليها فصائل سورية موالية لأنقرة.
وقال المتحدث الإقليمي باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة ديفيد سوانسون أمس (الثلاثاء): «منذ الأول من ديسمبر، نزح نحو 520 ألف شخص من منازلهم، 80% منهم من النساء والأطفال». وأوضح أن أعمال العنف شبه اليومية لفترات طويلة أدت إلى معاناة مئات الآلاف من الناس، الذين يعيشون في المنطقة، بشكل لا مبرر له. وتوجه النازحون إلى مناطق لا يشملها القصف، خصوصا المدن أو مخيمات النازحين قرب الحدود في شمال غرب إدلب، بينما انتقل عشرات الآلاف إلى مناطق عفرين وأعزاز في شمال حلب المجاورة، التي تسيطر عليها فصائل سورية موالية لأنقرة.