أعلن الجيش الوطني الليبي، أمس (السبت)، إسقاط طائرة تركية مسيّرة جنوبي العاصمة طرابلس. وأكدت مصادر داخل الجيش الوطني أن الدفاعات الجوية للقوات المسلحة الليبية أسقطت الطائرة التركية بالقرب من منطقة الأحياء البرية جنوبي طرابلس.
وأوضح عضو شعبة الإعلام الحربي المنذر الخرطوش، ومسؤول إعلام غرفة عمليات إجدابيا عقيلة الصابر، في تصريحات منفصلة لوسائل الإعلام، أن منصات الدفاع الجوي استهدفت الطائرة التركية التي أقلعت من قاعدة معيتيقة العسكرية، بعد أن حاولت استهداف مواقع تمركز الوحدات العسكرية بالقوات المسلحة جنوب العاصمة.
فيما لا يزال نظام أردوغان يقدم دعماً عسكرياً كبيراً للميليشيات المتطرفة المرتبطة بحكومة فائز السراج، سواء بإرسال مستشارين عسكريين أو جنود أو أسلحة أو حتى مرتزقة من سورية، وتعد الطائرات التركية المسيّرة، أحد أهم الأسلحة التي تستخدمها مليشيات طرابلس في معاركها مع قوات الجيش الوطني.
وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم (السبت)، ارتفاع عدد قتلى المرتزقة الموالين لتركيا في ليبيا إلى 117 مقاتلاً، مؤكداً أنه «وثق مزيداً من القتلى في صفوف الفصائل الموالية لتركيا بمعارك ليبيا، خلال الاشتباكات في محاور: حي صلاح الدين (جنوبي طرابلس)، ومحور الرملة (قرب مطار طرابلس)، ومحور مشروع الهضبة ومناطق أخرى في ليبيا».
كما كشف المرصد أن جميع هؤلاء القتلى ينتمون إلى فصائل سورية وهي: «لواء المعتصم وفرقة السلطان مراد ولواء صقور الشمال والحمزات وسليمان شاه»، مشيراً إلى أنه «يتم إسعاف جرحى المقاتلين الأجانب إلى 3 نقاط طبية وسط طرابلس تعرف باسم (مصحة المشتل ومصحة قدور ومصحة غوط الشعال)».
وأكد «ارتفاع أعداد المجندين الذين وصلوا إلى العاصمة الليبية طرابلس حتى الآن إلى نحو 4750 مرتزقاً، في حين أن عدد المجندين الذين وصلوا المعسكرات التركية لتلقي التدريب بلغ نحو 1900 مجند»، وأفاد بأن نحو 150 مقاتلاً من ضمن الذين توجهوا إلى ليبيا باتوا في أوروبا.
وأوضح عضو شعبة الإعلام الحربي المنذر الخرطوش، ومسؤول إعلام غرفة عمليات إجدابيا عقيلة الصابر، في تصريحات منفصلة لوسائل الإعلام، أن منصات الدفاع الجوي استهدفت الطائرة التركية التي أقلعت من قاعدة معيتيقة العسكرية، بعد أن حاولت استهداف مواقع تمركز الوحدات العسكرية بالقوات المسلحة جنوب العاصمة.
فيما لا يزال نظام أردوغان يقدم دعماً عسكرياً كبيراً للميليشيات المتطرفة المرتبطة بحكومة فائز السراج، سواء بإرسال مستشارين عسكريين أو جنود أو أسلحة أو حتى مرتزقة من سورية، وتعد الطائرات التركية المسيّرة، أحد أهم الأسلحة التي تستخدمها مليشيات طرابلس في معاركها مع قوات الجيش الوطني.
وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم (السبت)، ارتفاع عدد قتلى المرتزقة الموالين لتركيا في ليبيا إلى 117 مقاتلاً، مؤكداً أنه «وثق مزيداً من القتلى في صفوف الفصائل الموالية لتركيا بمعارك ليبيا، خلال الاشتباكات في محاور: حي صلاح الدين (جنوبي طرابلس)، ومحور الرملة (قرب مطار طرابلس)، ومحور مشروع الهضبة ومناطق أخرى في ليبيا».
كما كشف المرصد أن جميع هؤلاء القتلى ينتمون إلى فصائل سورية وهي: «لواء المعتصم وفرقة السلطان مراد ولواء صقور الشمال والحمزات وسليمان شاه»، مشيراً إلى أنه «يتم إسعاف جرحى المقاتلين الأجانب إلى 3 نقاط طبية وسط طرابلس تعرف باسم (مصحة المشتل ومصحة قدور ومصحة غوط الشعال)».
وأكد «ارتفاع أعداد المجندين الذين وصلوا إلى العاصمة الليبية طرابلس حتى الآن إلى نحو 4750 مرتزقاً، في حين أن عدد المجندين الذين وصلوا المعسكرات التركية لتلقي التدريب بلغ نحو 1900 مجند»، وأفاد بأن نحو 150 مقاتلاً من ضمن الذين توجهوا إلى ليبيا باتوا في أوروبا.