أقر مجلس الاتحاد الروسي اليوم (الأربعاء) التعديلات الدستورية التي سبق للنواب أن اعتمدوها، وتفتح الباب أمام بقاء الرئيس الروسي فلاديمير في السلطة حتى 2036 نظرياً.
وقد أيد 160 عضوا في المجلس التعديلات فيما عارضها عضو وامتنع ثلاثة عن التصويت. ويبقى أن يقر ثلثا المناطق الروسية هذه التعديلات قبل طرحها في "اقتراع شعبي".