في تطور لافت يعكس تغيير واشنطن إستراتيجيتها ضد النظام الإيراني، كشفت القيادة العسكرية الأمريكية عن حاملتي طائرات (يو إس إس دوايت أيزنهاور وهاري ترومان) تعملان في الشرق الأوسط، ما يمثل أول استخدام مزدوج موسع للحاملات في المنطقة منذ عام 2012.
وتمتلك حاملات الطائرات قدرات هجومية ودفاعية هائلة، ولديها القدرة على الحركة.
وحذر رئيس القيادة المركزية الجنرال فرانك ماكنزي أمس الأول (الجمعة)، إيران ووكلاءها من محاولة الرد الذي من شأنه أن يعرض للخطر القوات الأمريكية وقوات التحالف أو شركاءنا. وأعلن أنه سيتم الاحتفاظ يحاملتي الطائرات لفترة من الوقت. وقال ماكنزي إن التهديد من إيران ووكلائها لا يزال مرتفعاً.
وشدد على أن قيادته في وضع جيد للدفاع عن قواتنا في جميع أنحاء المنطقة والرد على أي عدوان آخر ضد قواتنا، مشيرا إلى أن وزير الدفاع منحه وجود حاملتي طائرات لدعم مهام القيادة المركزية. مضيفًا «لدينا المرونة والقدرة والإرادة للرد على أي تهديد». وأضاف أن «الحاملات مهمة جدا بالنسبة لنا ونحن نعرف أن الإيرانيين يراقبونها عن كثب أيضا».
ولاشك أن ما يحدث في العراق يحظى بأهمية خاصة في هذه المواجهة الأمريكية الإيرانية، إذ ترى واشنطن أن في العراق فرصة كبيرة لردع إيران، كما يرون أن الميدان لصالحهم.
ويرى الأمريكيون أن الولايات المتحدة قدمت المليارات والكثير من الضحايا في العراق، وليس من المنطقي ولا من المقبول تركه لدولة عدوّة لتزيد من هيمنتها وتستغله في محاولة كسر طوق العقوبات المفروضة عليها، وهو ما لن يحدث.
وتمتلك حاملات الطائرات قدرات هجومية ودفاعية هائلة، ولديها القدرة على الحركة.
وحذر رئيس القيادة المركزية الجنرال فرانك ماكنزي أمس الأول (الجمعة)، إيران ووكلاءها من محاولة الرد الذي من شأنه أن يعرض للخطر القوات الأمريكية وقوات التحالف أو شركاءنا. وأعلن أنه سيتم الاحتفاظ يحاملتي الطائرات لفترة من الوقت. وقال ماكنزي إن التهديد من إيران ووكلائها لا يزال مرتفعاً.
وشدد على أن قيادته في وضع جيد للدفاع عن قواتنا في جميع أنحاء المنطقة والرد على أي عدوان آخر ضد قواتنا، مشيرا إلى أن وزير الدفاع منحه وجود حاملتي طائرات لدعم مهام القيادة المركزية. مضيفًا «لدينا المرونة والقدرة والإرادة للرد على أي تهديد». وأضاف أن «الحاملات مهمة جدا بالنسبة لنا ونحن نعرف أن الإيرانيين يراقبونها عن كثب أيضا».
ولاشك أن ما يحدث في العراق يحظى بأهمية خاصة في هذه المواجهة الأمريكية الإيرانية، إذ ترى واشنطن أن في العراق فرصة كبيرة لردع إيران، كما يرون أن الميدان لصالحهم.
ويرى الأمريكيون أن الولايات المتحدة قدمت المليارات والكثير من الضحايا في العراق، وليس من المنطقي ولا من المقبول تركه لدولة عدوّة لتزيد من هيمنتها وتستغله في محاولة كسر طوق العقوبات المفروضة عليها، وهو ما لن يحدث.