أجهضت السلطات المصرية مخططات إخوانية لنشر الفوضى وإثارة البلبلة، وشنت الأجهزة الأمنية حملة اعتقالات خلال الساعات الماضية، طالت عددا من عناصر الجماعة الإرهابية والمنتمين إليها من مروجي الشائعات والأخبار الكاذبة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وقبضت على 7 عناصر بمحافظات الدقهلية والبحيرة والفيوم.وكشفت التحريات أن المقبوض عليهم نشروا ادعاءات بشكل واسع داخل البلاد، بغرض إثارة الرأي العام والبلبلة بين المواطنين، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المقبوض عليهم.
وأفصحت التحقيقات بأن جماعة الإخوان اعتادت نشر الأكاذيب مستغلة أي أحداث سياسية تمر بها البلاد، عبر تجنيد عدد من الشخصيات، بعضها غير محسوب على الجماعة، ضمن خططها لإشعال الفوضى داخل البلاد، وهي تحاول بكل الطرق تشويه ما تقوم به الحكومة من إنجازات خلال السنوات الماضية.
وكانت جماعة الإخوان زعمت عبر مواقعها أن هناك اتجاها للاستغناء عن عدد كبير من العاملين بالجهاز الإداري للدولة خلال العام 2020، في محاولة مفضوحة لنشر الفوضى وإثارة الرأي العام، كما زعمت إلغاء الدعم ورفع الأسعار، وهو ما نفته الحكومة. من جانبه، أكد القيادي السابق بجماعة الإخوان سامح عيد، أن تلك العناصر اعتادت نشر الأكاذيب مستغلة أي ظرف سياسي لإثارة المواطنين، في محاولة يائسة للعودة إلى المشهد السياسي، وهو أمر بات من رابع المستحيلات. وأضاف عيد لـ«عكاظ»، أن تلك الجماعة أدمنت الفشل، ففي كل مرة يدعون فيها إلى الفوضى تأتي الصفعة من جانب الشعب، الذي أصبح لا يلتفت لمثل تلك الدعاوى المشبوهة.
وأفصحت التحقيقات بأن جماعة الإخوان اعتادت نشر الأكاذيب مستغلة أي أحداث سياسية تمر بها البلاد، عبر تجنيد عدد من الشخصيات، بعضها غير محسوب على الجماعة، ضمن خططها لإشعال الفوضى داخل البلاد، وهي تحاول بكل الطرق تشويه ما تقوم به الحكومة من إنجازات خلال السنوات الماضية.
وكانت جماعة الإخوان زعمت عبر مواقعها أن هناك اتجاها للاستغناء عن عدد كبير من العاملين بالجهاز الإداري للدولة خلال العام 2020، في محاولة مفضوحة لنشر الفوضى وإثارة الرأي العام، كما زعمت إلغاء الدعم ورفع الأسعار، وهو ما نفته الحكومة. من جانبه، أكد القيادي السابق بجماعة الإخوان سامح عيد، أن تلك العناصر اعتادت نشر الأكاذيب مستغلة أي ظرف سياسي لإثارة المواطنين، في محاولة يائسة للعودة إلى المشهد السياسي، وهو أمر بات من رابع المستحيلات. وأضاف عيد لـ«عكاظ»، أن تلك الجماعة أدمنت الفشل، ففي كل مرة يدعون فيها إلى الفوضى تأتي الصفعة من جانب الشعب، الذي أصبح لا يلتفت لمثل تلك الدعاوى المشبوهة.