شنت الفصائل المسلحة المدعومة من تركيا هجوماً على قوات سورية الديموقراطية (قسد)، في بلدة صيدا بريف الرقة أمس الأول، ونشبت اشتباكات بين الطرفين أوقعت عدداً من القتلى في صفوف «قسد»، كما زعمت مصادر عسكرية تابعة للفصائل.
ويأتي هذا الهجوم في الوقت الذي دعا إليه المبعوث الأممي للأزمة السورية غير بيدرسون ومنظمات إغاثية إلى وقف العمليات العسكرية على الأراضي السورية، في ظل التفشي العالمي لفايروس كورونا.
من جهة ثانية، استقدم التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة تعزيزات عسكرية جديدة إلى شمال شرق سورية، في إطار الإستراتيجية الدولية لمحاربة تنظيم داعش، في حين نفذ التحالف عملية إنزال جوي بريف الحسكة بحثاً عن عناصر من التنظيم. وقالت مصادر محلية إن ما يقارب من 30 شاحنة تابعة للتحالف الدولي وصلت إلى مدينة القامشلي شمال شرقي سورية، قادمة من معبر الوليد من الجهة العراقية، فيما توزعت التعزيزات على كافة القواعد الأمريكية في شمال شرق سورية. وهذه المرة الرابعة التي يرسل فيها التحالف الدولي تعزيزات عسكرية إلى مناطق شمال شرق سورية، منذ بداية العام 2020، فيما تؤكد أمريكا عزمها استمرار التعزيزات، خصوصاً حول المنابع النفطية في سورية.
ويأتي هذا الهجوم في الوقت الذي دعا إليه المبعوث الأممي للأزمة السورية غير بيدرسون ومنظمات إغاثية إلى وقف العمليات العسكرية على الأراضي السورية، في ظل التفشي العالمي لفايروس كورونا.
من جهة ثانية، استقدم التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة تعزيزات عسكرية جديدة إلى شمال شرق سورية، في إطار الإستراتيجية الدولية لمحاربة تنظيم داعش، في حين نفذ التحالف عملية إنزال جوي بريف الحسكة بحثاً عن عناصر من التنظيم. وقالت مصادر محلية إن ما يقارب من 30 شاحنة تابعة للتحالف الدولي وصلت إلى مدينة القامشلي شمال شرقي سورية، قادمة من معبر الوليد من الجهة العراقية، فيما توزعت التعزيزات على كافة القواعد الأمريكية في شمال شرق سورية. وهذه المرة الرابعة التي يرسل فيها التحالف الدولي تعزيزات عسكرية إلى مناطق شمال شرق سورية، منذ بداية العام 2020، فيما تؤكد أمريكا عزمها استمرار التعزيزات، خصوصاً حول المنابع النفطية في سورية.