بدأ رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون التعافي من إصابته بمرض كوفيد-19، اليوم (الجمعة)، في وقت نصحت السلطات، البريطانيين بعدم الاستجابة لإغراءات شمس الربيع الساطعة والخروج أثناء عطلة عيد القيامة خصوصاً مع اقتراب تفشي الفايروس من ذروته.
وأوضح مكتب رئيس الوزراء إنه في «المرحلة المبكرة» من التعافي ومن غير الواضح المدة التي سيمضيها في المستشفى. لكن حسن حالته أسعدت الكثيرين داخل بريطانيا وخارجها. وأشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بما وصفها «الأخبار العظيمة».
وصدم مظهر جونسون (55 عاما) الذي بدا واهنا بوضوح البريطانيين عند خروجه من العناية المركزة بمستشفى سانت توماس بعد أن أمضى بها ثلاث ليال إثر نقله مصابا بارتفاع في درجة الحرارة وسعال.
وقال والده ستانلي جونسون لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) «لابد أن يستريح» موجها الشكر للبريطانيين على ما أبدوه من دعم هائل وطلب منهم تعلم الدرس.
وجونسون هو أول زعيم عالمي يدخل المستشفى مصابا بفايروس كورونا، وأجبره ذلك على تسليم مهام منصبه لوزير الخارجية دومينيك راب مع اقتراب تفشي الوباء في بريطانيا من ذروته الأشد فتكا.
وقال ستانلي جونسون «لا تستطيع النهوض من هذا الأمر والعودة فورا إلى داونينغ ستريت ثم تولي زمام الأمور دون فترة لتأقلم».
وأوضح مكتب رئيس الوزراء إنه في «المرحلة المبكرة» من التعافي ومن غير الواضح المدة التي سيمضيها في المستشفى. لكن حسن حالته أسعدت الكثيرين داخل بريطانيا وخارجها. وأشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بما وصفها «الأخبار العظيمة».
وصدم مظهر جونسون (55 عاما) الذي بدا واهنا بوضوح البريطانيين عند خروجه من العناية المركزة بمستشفى سانت توماس بعد أن أمضى بها ثلاث ليال إثر نقله مصابا بارتفاع في درجة الحرارة وسعال.
وقال والده ستانلي جونسون لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) «لابد أن يستريح» موجها الشكر للبريطانيين على ما أبدوه من دعم هائل وطلب منهم تعلم الدرس.
وجونسون هو أول زعيم عالمي يدخل المستشفى مصابا بفايروس كورونا، وأجبره ذلك على تسليم مهام منصبه لوزير الخارجية دومينيك راب مع اقتراب تفشي الوباء في بريطانيا من ذروته الأشد فتكا.
وقال ستانلي جونسون «لا تستطيع النهوض من هذا الأمر والعودة فورا إلى داونينغ ستريت ثم تولي زمام الأمور دون فترة لتأقلم».