أكدت مصادر إعلامية في مناطق المعارضة السورية المدعومة من أنقرة، أن المليشيات الإيرانية وقوات النظام اخترقت هدنة إدلب أمس (السبت)، متجاهلة التوجيهات الروسية بعدم خرقها، وبحسب مصادر «عكاظ»، فإن اشتباكات بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة جرت بين الفصائل من جهة وقوات النظام ومليشيا طهران من جهة أخرى.
ولفتت المصادر إلى أن الاشتباكات وقعت على محور قريتين في ريف معرة النعمان، فيما توقع مراقبون استمرار الاختراقات من المليشيا الإيرانية، التي تحشد لمعركة مع الفصائل وضرب التفاهمات الروسية التركية في ريفي إدلب وحلب.
وجاءت هذه الاشتباكات المتقطعة، بعد يوم من إدخال تركيا تعزيزات عسكرية من معبر كفر لوسين إلى إدلب، يضم عشرات الآليات المدرعة والدبابات.
في غضون ذلك، تداول ناشطون فيديو جرى بثه الأسبوع الماضي، لمقاتلين يعتقد أنهم من «جبهة النصرة»، وهم يتحدثون أمام رتل للجيش التركي، أنهم على موعد مع قطع الرؤوس، بعد عدة اعتراضات من النصرة على الدوريات التركية الروسية المشتركة.
وتصاعد القصف المدفعي من طرف النظام وإيران على المناطق القريبة من خطوط التماس في جبل الزاوية وسراقب وريف حلب الغربي، لمنع عودة المدنيين النازحين تحضيرا لعملية عسكرية جديدة.
ولفتت المصادر إلى أن الاشتباكات وقعت على محور قريتين في ريف معرة النعمان، فيما توقع مراقبون استمرار الاختراقات من المليشيا الإيرانية، التي تحشد لمعركة مع الفصائل وضرب التفاهمات الروسية التركية في ريفي إدلب وحلب.
وجاءت هذه الاشتباكات المتقطعة، بعد يوم من إدخال تركيا تعزيزات عسكرية من معبر كفر لوسين إلى إدلب، يضم عشرات الآليات المدرعة والدبابات.
في غضون ذلك، تداول ناشطون فيديو جرى بثه الأسبوع الماضي، لمقاتلين يعتقد أنهم من «جبهة النصرة»، وهم يتحدثون أمام رتل للجيش التركي، أنهم على موعد مع قطع الرؤوس، بعد عدة اعتراضات من النصرة على الدوريات التركية الروسية المشتركة.
وتصاعد القصف المدفعي من طرف النظام وإيران على المناطق القريبة من خطوط التماس في جبل الزاوية وسراقب وريف حلب الغربي، لمنع عودة المدنيين النازحين تحضيرا لعملية عسكرية جديدة.