على وقع مسيرات غاضبة تندد بالسلطة العاجزة، تتجه الأنظار اليوم (الثلاثاء)، إلى جلسة مجلس النواب اللبناني التي من المتوقع أن تتحول إلى ساحة لبعض الكتل البرلمانية التي تتخذ من المعارضة جبهة لها من أجل مواجهة الحكومة وتوجيه بعض اللكمات السياسية لها بالرغم من أن طابع الجلسة تشريعي.
ومن المقرر أن تستمر على مدى 3 أيام لتناقش جدول أعمال من 66 بنداً.
الجلسة ستكون سابقة في تاريخ البرلمان، التي تعقد خارج قبة البرلمان، إذ فرضت جائحة كورونا أن تنعقد في قصر «الأونيسكو» لضمان التباعد بين النواب، كما أنها ستكون على وقع مسيرات حاشدة للمواطنين في كل المناطق والمدن اللبنانية، الذين سيسيرون في الشوارع للتنديد بأداء السلطة العاجزة عن مواجهة حالة التردي والانهيار والبطالة والعوز التي وصلوا إليها.
ومن المقرر أن تستمر على مدى 3 أيام لتناقش جدول أعمال من 66 بنداً.
الجلسة ستكون سابقة في تاريخ البرلمان، التي تعقد خارج قبة البرلمان، إذ فرضت جائحة كورونا أن تنعقد في قصر «الأونيسكو» لضمان التباعد بين النواب، كما أنها ستكون على وقع مسيرات حاشدة للمواطنين في كل المناطق والمدن اللبنانية، الذين سيسيرون في الشوارع للتنديد بأداء السلطة العاجزة عن مواجهة حالة التردي والانهيار والبطالة والعوز التي وصلوا إليها.