أفصحت صحيفة «ابتكار» الإصلاحية في طهران، عن وجود صراع داخل معسكر المتشددين حول رئاسة البرلمان الجديد، في مسعى لمنع عمدة طهران السابق الجنرال محمد باقر قاليباف من الفوز به. وأفادت الصحيفة، بأن التنافس داخل التيار المتشدد لم يعد قاصراً على قاليباف، فهناك قيادات أعلنت استعدادها الترشح للمنصب وهم: زعيم جبهة «الصمود» مرتضى آقا طهراني، وزير الثقافة السابق مصطفى ميرسليم، والنائب المتشدد السابق علي زاكاني.
وتحدثت عن أسماء سياسيين مؤيدين للرئيس السابق أحمدي نجاد، ومنهم علي نيكزاد وحميد رضا حاجي بابائي، ورئيس منظمة الطاقة النووية السابق فريدون عباسي. وبحسب الصحيفة، فإن هذه هي المرة الأولى التي يتنافس فيها أكثر من شخصين للفوز بمنصب رئيس البرلمان.
وذكرت الصحيفة أن أعضاء جبهة «الصمود» الذين يزعمون أنهم يحتفظون بالأغلبية في البرلمان القادم تعهدوا بمنع قاليباف من الصعود إلى مقعد الرئاسة، باستخدام اتهامات الفساد ضده، لكن مراقبين يرون أن قاليباف قد يحظى بدعم المرشد الأعلى علي خامنئي، إذ إنه ابن عم زوجة خامنئي.
وتحدثت عن أسماء سياسيين مؤيدين للرئيس السابق أحمدي نجاد، ومنهم علي نيكزاد وحميد رضا حاجي بابائي، ورئيس منظمة الطاقة النووية السابق فريدون عباسي. وبحسب الصحيفة، فإن هذه هي المرة الأولى التي يتنافس فيها أكثر من شخصين للفوز بمنصب رئيس البرلمان.
وذكرت الصحيفة أن أعضاء جبهة «الصمود» الذين يزعمون أنهم يحتفظون بالأغلبية في البرلمان القادم تعهدوا بمنع قاليباف من الصعود إلى مقعد الرئاسة، باستخدام اتهامات الفساد ضده، لكن مراقبين يرون أن قاليباف قد يحظى بدعم المرشد الأعلى علي خامنئي، إذ إنه ابن عم زوجة خامنئي.