حذر المؤشر العالمي للفتوى التابع لدار الإفتاء المصرية، من أن فايروس «اﻹخوان» أشد خطراً على الأوطان من الفايروسات الوبائية، واصفا إياها بـ«سرطان» المجتمعات والشعوب كونها تحاول أن تفكك نسيج المجتمعات من أجل مصلحتها. وقال في بيان له اليوم (الجمعة)، إن اللجان الإلكترونية التابعة للإخوان تعمل على ترويج الأكاذيب والشائعات من خلال عدد من منابرها الإعلامية في تركيا أو قطر.
وأضاف أن من أهداف التنظيمات الإرهابية في ظل انتشار جائحة كورونا، تكثيف العمليات الإرهابية وتهريب السجناء، وتجنيد المزيد من الأتباع.
ولفت البيان إلى أن تنظيم «القاعدة» كما هو معتاد اهتم بشكل ملحوظ بالتوسع في التفسير العقائدي للجائحة في أكثر من إصدار، وأورد مؤشر الفتوى منها ما تضمنته الحلقة الأولى من برنامج «جنود الله» الرمضاني بعنوان «هكذا استسلم العالم» لشخص يدعى عبد الله المحيسني، ولاحظ المؤشر أن خطاب «القاعدة» العقائدي وكما هو معتاد منذ عهد زعيمه السابق أسامة بن لادن كان موجهًا بشكل ملحوظ لغير المسلمين في الغرب، هادفًا لنزع ثقة الشعوب الغربية من حكوماتها من خلال الترويج لعدم إنسانية الأنظمة الغربية وزيفها، ودعوة هذه الشعوب للتعرف على الإسلام من خلال القراءة في أدبيات هذه التنظيمات.
وحذر مؤشر الفتوى من خطورة هذه التفسيرات العقائدية لجائحة كورونا، لدى تنظيمي «القاعدة» و«داعش» في ظل اعتماد شعوب العالم على شبكات الإنترنت نتيجة إجراءات العزل والتباعد الاجتماعي، وهو ما استغلته التنظيمات الإرهابية بتكثيف نشاطها الإلكتروني منذ تفشي الوباء.
وكشف المؤشر إعلان جماعة تابعة لتنظيم «داعش» تسمى «كتيبة الزرقاوي» توزيعها ما يزيد على ١٠٠٠ حساب لمواقع تواصل اجتماعي ومراسلة لمؤيدين للتنظيم يتوقع استخدامها في توسيع عمليات الاستقطاب والتجنيد، مؤكدا ثقته في قدرة الحكومات عالمياً على التصدي لعمليات هذه التنظيمات الإرهابية.
وأضاف أن من أهداف التنظيمات الإرهابية في ظل انتشار جائحة كورونا، تكثيف العمليات الإرهابية وتهريب السجناء، وتجنيد المزيد من الأتباع.
ولفت البيان إلى أن تنظيم «القاعدة» كما هو معتاد اهتم بشكل ملحوظ بالتوسع في التفسير العقائدي للجائحة في أكثر من إصدار، وأورد مؤشر الفتوى منها ما تضمنته الحلقة الأولى من برنامج «جنود الله» الرمضاني بعنوان «هكذا استسلم العالم» لشخص يدعى عبد الله المحيسني، ولاحظ المؤشر أن خطاب «القاعدة» العقائدي وكما هو معتاد منذ عهد زعيمه السابق أسامة بن لادن كان موجهًا بشكل ملحوظ لغير المسلمين في الغرب، هادفًا لنزع ثقة الشعوب الغربية من حكوماتها من خلال الترويج لعدم إنسانية الأنظمة الغربية وزيفها، ودعوة هذه الشعوب للتعرف على الإسلام من خلال القراءة في أدبيات هذه التنظيمات.
وحذر مؤشر الفتوى من خطورة هذه التفسيرات العقائدية لجائحة كورونا، لدى تنظيمي «القاعدة» و«داعش» في ظل اعتماد شعوب العالم على شبكات الإنترنت نتيجة إجراءات العزل والتباعد الاجتماعي، وهو ما استغلته التنظيمات الإرهابية بتكثيف نشاطها الإلكتروني منذ تفشي الوباء.
وكشف المؤشر إعلان جماعة تابعة لتنظيم «داعش» تسمى «كتيبة الزرقاوي» توزيعها ما يزيد على ١٠٠٠ حساب لمواقع تواصل اجتماعي ومراسلة لمؤيدين للتنظيم يتوقع استخدامها في توسيع عمليات الاستقطاب والتجنيد، مؤكدا ثقته في قدرة الحكومات عالمياً على التصدي لعمليات هذه التنظيمات الإرهابية.