حذر رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع، من أن أي «لعب باتفاق الطائف سيؤدي الى نتائج لا تحمد عقباها». ورد على المفتي الجعفري عبدالأمير قبلان دون أن يسميه والذي تحدث عن انتهاء الصيغة التي نشأ عليها لبنان، بقوله: «الصيغة اللبنانية من المستحيل أن تكون ماتت لأنه في اللحظة التي تموت فيها يموت لبنان»، محذراً من أنّ «أي لعب باتفاق الطائف سيؤدي إلى نتائج لا تحمد عقباها».
وأكد جعجع بعد اجتماع لتكتل «الجمهورية القوية» أمس (الإثنين)، أن أول خطوة على طريق منع أي تجزئة أو تقسيم هي إعادة الاعتبار إلى الدولة اللبنانية وإعادة القرار الاستراتيجي إليها. واعتبر أن أي علاقة مع النظام السوري تكلف مئة ضعف أي شيء ممكن أن نحصّله منها، وستزيد المصائب. وأضاف: أي أمل لنا بالخروج من الوضع الذي نحن به يستوجب الانتقال إلى معادلة جيش وشعب ودولة.
واعتبر أن طريق الإنقاذ في لبنان يكمن في تطبيق الإصلاحات فعلياً، وهذا ما لم تفعله الحكومة حتى الآن، لكنه لا إصلاحات طالما المجموعة الحاكمة هي نفسها، والإصلاح في يد الشعب اللبناني. وشدّد على أن المطلوب هو التغيير في إدارة الدولة. ولفت إلى أن هناك معابر غير شرعية رسمية أكثر من المعابر الشرعية غير الرسمية، مقدراً خسائرها بنحو 700 إلى 800 مليون دولار، داعياً الحكومة الى إقفالها لأن الشعب يتضرر منها.
وأكد جعجع بعد اجتماع لتكتل «الجمهورية القوية» أمس (الإثنين)، أن أول خطوة على طريق منع أي تجزئة أو تقسيم هي إعادة الاعتبار إلى الدولة اللبنانية وإعادة القرار الاستراتيجي إليها. واعتبر أن أي علاقة مع النظام السوري تكلف مئة ضعف أي شيء ممكن أن نحصّله منها، وستزيد المصائب. وأضاف: أي أمل لنا بالخروج من الوضع الذي نحن به يستوجب الانتقال إلى معادلة جيش وشعب ودولة.
واعتبر أن طريق الإنقاذ في لبنان يكمن في تطبيق الإصلاحات فعلياً، وهذا ما لم تفعله الحكومة حتى الآن، لكنه لا إصلاحات طالما المجموعة الحاكمة هي نفسها، والإصلاح في يد الشعب اللبناني. وشدّد على أن المطلوب هو التغيير في إدارة الدولة. ولفت إلى أن هناك معابر غير شرعية رسمية أكثر من المعابر الشرعية غير الرسمية، مقدراً خسائرها بنحو 700 إلى 800 مليون دولار، داعياً الحكومة الى إقفالها لأن الشعب يتضرر منها.