كشفت وكالة «إنترفاكس» أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمر وزارتي الدفاع والخارجية بإجراء محادثات مع النظام السوري لتسلم منشآت إضافية بينها منشآت بحرية بحرية. وأفادت الوكالة اليوم (الجمعة)، بأن بوتين كلف وزارة الدفاع والخارجية بالتفاوض مع سلطات النظام السوري بشأن نقل المزيد من العقارات والمياه، في إطار الاتفاق المتعلق بنشر مجموعة جوية روسية.
وينص المرسوم على ضرورة قبول اقتراح الحكومة بتوقيع البروتوكول رقم 1 للاتفاق بين البلدين بشأن نشر مجموعة طيران تابعة للقوات المسلحة للاتحاد الروسي في سورية في 26 أغسطس 2015.، ويشمل أيضا نقل عقار إضافي ومساحة مائية، ويأتي ذلك في إطار توسيع قاعدة حميميم الروسية في اللاذقية.
وضمن توسيع نفوذها في الشمال الشرقي، أنشأت القوات الروسية قاعدة جديدة في المالكية، في المنطقة المحاذية للحدود السورية التركية، بحسب ما أفاد أمس المرصد السوري. ونقل عن مصادر موثوقة، قولها إن نحو 12 مصفحة روسية وصلت خلال الساعات الماضية إلى منطقة المالكية (ديريك)، وسط تحليق لمروحيتين روسيتين في أجواء المنطقة.
وقد تعمدت القوات الروسية إنشاء قاعدة لها في قرية قسر ديب شمال غرب المالكية على مقربة من الحدود السورية – التركية، حيث جرى وضع رادارات في إحدى مدارس القرية قبل أيام، إذ تسعى موسكو جاهدة لكسب الوقت قبل تنفيذ قانون قيصر الأمريكي الذي يعاقب داعمي النظام السوري في الداخل والخارج.
ويدخل قانون «قيصر» الذي أقرّه الكونغرس حيّز التنفيذ مطلع يونيو القادم، وينصّ على معاقبة كل من يقدّم الدعم للنظام السوري، ويُلزم رئيس الولايات المتحدة بفرض عقوبات على الدول الحليفة لرئيس النظام بشار الأسد، وبالتأكيد بينها روسيا.
وينص المرسوم على ضرورة قبول اقتراح الحكومة بتوقيع البروتوكول رقم 1 للاتفاق بين البلدين بشأن نشر مجموعة طيران تابعة للقوات المسلحة للاتحاد الروسي في سورية في 26 أغسطس 2015.، ويشمل أيضا نقل عقار إضافي ومساحة مائية، ويأتي ذلك في إطار توسيع قاعدة حميميم الروسية في اللاذقية.
وضمن توسيع نفوذها في الشمال الشرقي، أنشأت القوات الروسية قاعدة جديدة في المالكية، في المنطقة المحاذية للحدود السورية التركية، بحسب ما أفاد أمس المرصد السوري. ونقل عن مصادر موثوقة، قولها إن نحو 12 مصفحة روسية وصلت خلال الساعات الماضية إلى منطقة المالكية (ديريك)، وسط تحليق لمروحيتين روسيتين في أجواء المنطقة.
وقد تعمدت القوات الروسية إنشاء قاعدة لها في قرية قسر ديب شمال غرب المالكية على مقربة من الحدود السورية – التركية، حيث جرى وضع رادارات في إحدى مدارس القرية قبل أيام، إذ تسعى موسكو جاهدة لكسب الوقت قبل تنفيذ قانون قيصر الأمريكي الذي يعاقب داعمي النظام السوري في الداخل والخارج.
ويدخل قانون «قيصر» الذي أقرّه الكونغرس حيّز التنفيذ مطلع يونيو القادم، وينصّ على معاقبة كل من يقدّم الدعم للنظام السوري، ويُلزم رئيس الولايات المتحدة بفرض عقوبات على الدول الحليفة لرئيس النظام بشار الأسد، وبالتأكيد بينها روسيا.