دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ليل (الأحد)، حكام الولايات إلى مواجهة العنف. وقال في تغريدات: «كونوا صارمين مع الفوضويين، واستدعوا الحرس الوطني الآن». وطالب بإصدار «أحكام سجن لمدد طويلة على المخربين»، وأضاف: «ليس هذا ما تريده أمريكا». وشدد على «فرض النظام والقانون في فيلادلفيا الآن». وقال: «إنهم ينهبون المتاجر، ويجب استدعاء الحرس الوطني».
وعلق ترمب على الشغب: هل هذا ما يريده الناخبون من «جو النعسان»؟، في إشارة إلى المرشح الديمقراطي المحتمل لانتخابات الرئاسة جو بايدن.
وفي وقت سابق، طلب ترمب، نشر الحرس الوطني في باقي المدن الأمريكية لمواجهة الاحتجاجات متهماً وسائل إعلام بنشر الكراهية والفوضى.
واتهم مجموعة «أنتيفا» بقيادة الاحتجاجات التي شهدتها مدينة مينيابوليس في ولاية مينيسوتا، مؤكداً أنه سيصنف هذه الحركة «منظمة إرهابية».
يذكر أن مجموعة «أنتيفا» هي حركة توصف بأنها «يسارية» وتهدف لمحاربة الفاشية بدأت في أوروبا وانتقلت إلى أمريكا مع بروز حركة ما يُعرف بـ«سيادة العرق الأبيض».
وتزايدت الاحتجاجات المتوترة (الأحد)، واندلعت في 30 مدينة على الأقل في احتجاجات على مقتل جورج فلويد، الأمريكي من أصول أفريقية على يد ضابط شرطة في مدينة مينيابوليس بولاية مينيسوتا.
وعلق ترمب على الشغب: هل هذا ما يريده الناخبون من «جو النعسان»؟، في إشارة إلى المرشح الديمقراطي المحتمل لانتخابات الرئاسة جو بايدن.
وفي وقت سابق، طلب ترمب، نشر الحرس الوطني في باقي المدن الأمريكية لمواجهة الاحتجاجات متهماً وسائل إعلام بنشر الكراهية والفوضى.
واتهم مجموعة «أنتيفا» بقيادة الاحتجاجات التي شهدتها مدينة مينيابوليس في ولاية مينيسوتا، مؤكداً أنه سيصنف هذه الحركة «منظمة إرهابية».
يذكر أن مجموعة «أنتيفا» هي حركة توصف بأنها «يسارية» وتهدف لمحاربة الفاشية بدأت في أوروبا وانتقلت إلى أمريكا مع بروز حركة ما يُعرف بـ«سيادة العرق الأبيض».
وتزايدت الاحتجاجات المتوترة (الأحد)، واندلعت في 30 مدينة على الأقل في احتجاجات على مقتل جورج فلويد، الأمريكي من أصول أفريقية على يد ضابط شرطة في مدينة مينيابوليس بولاية مينيسوتا.