مثل الضابط الأمريكي السابق ديريك شوفين، الذي تسبب في وفاة المواطن الأمريكي من أصول أفريقية جورج فلويد «خنقا»، أمام المحكمة أمس (الإثنين). ويواجه شوفين البالغ من العمر 44 عاما تهم القتل من الدرجة الثالثة.
وبموجب قانون ولاية مينيسوتا، يُعرَّف القتل من الدرجة الثالثة على أنه يتسبب في موت شخص «عن طريق ارتكاب فعل خطير للغاية على الآخرين».
وبعد يومين من الاشتباكات، عاد الهدوء إلى البيت الأبيض مع دخول عدة ولايات في حظر للتجول. ودفعت عمليات كر وفر بين متظاهرين ورجال الشرطة قبالة البيت الأبيض، والأمن الأمريكي للتدخل لصد المحتجين.
وأفصحت مصادر إعلامية عن القبض على أكثر من أربعة آلاف شخص في أنحاء الولايات المتحدة.
وأحرق المحتجون عددا من سيارات الشرطة قرب البيت الأبيض ومبنى قريب، ما دفع الشرطة لإطلاق قنابل الغاز المسيل لتفريقهم. في غضون ذلك، أعلنت السلطات الأمنية في مدينة ناشفيل في ولاية تينسي القبض على أحد الأشخاص الذي نفذ جريمة حرق مقر المحكمة الرئيسية في ناشفيل. وقالت السلطات عبر حسابها في تويتر «تم اعتقال ويسلي سومرز في منزل على طريق مانزانو في ماديسون. لقد ساعدت المساهمة من المجتمع في تحديد هويته، وسيتم حجزه في سجن المترو قريباً، ولا يزال التحقيق في حرق المحكمة التاريخية والتخريب مستمراً، وأيضا في عمليات التخريب الأخرى». ولم تفصح السلطات عن دوافع المعتقل ولا عن أي جهة ينتمي إليها.
وبموجب قانون ولاية مينيسوتا، يُعرَّف القتل من الدرجة الثالثة على أنه يتسبب في موت شخص «عن طريق ارتكاب فعل خطير للغاية على الآخرين».
وبعد يومين من الاشتباكات، عاد الهدوء إلى البيت الأبيض مع دخول عدة ولايات في حظر للتجول. ودفعت عمليات كر وفر بين متظاهرين ورجال الشرطة قبالة البيت الأبيض، والأمن الأمريكي للتدخل لصد المحتجين.
وأفصحت مصادر إعلامية عن القبض على أكثر من أربعة آلاف شخص في أنحاء الولايات المتحدة.
وأحرق المحتجون عددا من سيارات الشرطة قرب البيت الأبيض ومبنى قريب، ما دفع الشرطة لإطلاق قنابل الغاز المسيل لتفريقهم. في غضون ذلك، أعلنت السلطات الأمنية في مدينة ناشفيل في ولاية تينسي القبض على أحد الأشخاص الذي نفذ جريمة حرق مقر المحكمة الرئيسية في ناشفيل. وقالت السلطات عبر حسابها في تويتر «تم اعتقال ويسلي سومرز في منزل على طريق مانزانو في ماديسون. لقد ساعدت المساهمة من المجتمع في تحديد هويته، وسيتم حجزه في سجن المترو قريباً، ولا يزال التحقيق في حرق المحكمة التاريخية والتخريب مستمراً، وأيضا في عمليات التخريب الأخرى». ولم تفصح السلطات عن دوافع المعتقل ولا عن أي جهة ينتمي إليها.