فضح المستشار المختص في الأمن القومي الأمريكي ديفيد روبي، «نظام الحمدين»، مؤكدا أنه حول قطر إلى ملاذ آمن لإرهابيي «القاعدة» و«طالبان»، وممول رئيسي لجماعة «الإخوان» و«حماس». وحذر في مقال نشرته مجلة «نيوزويك» (الثلاثاء) من جماعات الضغط التي تدعمها الدوحة، متسائلا: كيف يمكن قبول الأموال من الدولة الأولى الداعمة للإرهاب؟. وكشف عن تحركات قطر المشبوهة بعد قرار مقاطعتها من الدول الداعية لمكافحة الإرهاب «المملكة، مصر، الإمارات، البحرين» وكيف يحاول «نظام الحمدين» منذ صيف 2017، كسب الصراع مع جيرانه عبر واشنطن، ومن خلال استخدام جيش من جماعات الضغط ووسائل الإعلام ومراكز الفكر.
وفضح الدور الذي يلعبه معهد قطر الأمريكي (QAI) ومقرّه هيوستن، والذي يصف نفسه على أنه معهد بحثي غير ربحي، بعد مكاشفة قطر من جيرانها بوقائع دعم الدوحة للإرهاب، خصوصا الإخوان، والعلاقات المتداخلة مع إيران، والتدخل في زعزعة استقرار الجوار. وأكد أن هذا المعهد تلقى 5.2 مليون دولار من سفارة الدوحة في واشنطن عام 2019.
ووفقًا لصحيفة «وول ستريت جورنال»، استهدفت جماعات الضغط القطرية نيك موزين وجوي اللحام، وهما من المؤثرين الرئيسيين على ترمب من أجل التأثير على سياسة البيت الأبيض في الخليج.
وبدءًا من أكتوبر 2017، وحتى أكتوبر 2019، دفعت قطر 180 ألف دولار لشركة Common Sense Media Holdings LLC، التي تنتج برنامجا إذاعيا للمعلق المؤيد لترمب جون فريدريكس. وفي المقابل، وفقا للسجلات فإن المعهد القطري سيسهل «الوصول إلى الضيوف الرئيسيين» وهم كبار المسؤولين القطريين وقادة الأعمال والخبراء، وبث عروض حية كل شهرين في المعهد لتحسين سمعة قطر.
وكتبت صحيفة «ديلي بيست» أنه بحلول مارس، كان فريدريكس يبث من الدوحة، حيث أجرى مقابلات مع العديد من كبار المسؤولين الحكوميين حول المقاطعة ضد قطر. وحذر ديفيد من قبول الرشاوى القطرية قائلا: «إنه نظام يمول التطرف والإخوان ويوفر ملاذا آمنا للإرهابيين الإسلاميين من طالبان إلى القاعدة».
وفضح الدور الذي يلعبه معهد قطر الأمريكي (QAI) ومقرّه هيوستن، والذي يصف نفسه على أنه معهد بحثي غير ربحي، بعد مكاشفة قطر من جيرانها بوقائع دعم الدوحة للإرهاب، خصوصا الإخوان، والعلاقات المتداخلة مع إيران، والتدخل في زعزعة استقرار الجوار. وأكد أن هذا المعهد تلقى 5.2 مليون دولار من سفارة الدوحة في واشنطن عام 2019.
ووفقًا لصحيفة «وول ستريت جورنال»، استهدفت جماعات الضغط القطرية نيك موزين وجوي اللحام، وهما من المؤثرين الرئيسيين على ترمب من أجل التأثير على سياسة البيت الأبيض في الخليج.
وبدءًا من أكتوبر 2017، وحتى أكتوبر 2019، دفعت قطر 180 ألف دولار لشركة Common Sense Media Holdings LLC، التي تنتج برنامجا إذاعيا للمعلق المؤيد لترمب جون فريدريكس. وفي المقابل، وفقا للسجلات فإن المعهد القطري سيسهل «الوصول إلى الضيوف الرئيسيين» وهم كبار المسؤولين القطريين وقادة الأعمال والخبراء، وبث عروض حية كل شهرين في المعهد لتحسين سمعة قطر.
وكتبت صحيفة «ديلي بيست» أنه بحلول مارس، كان فريدريكس يبث من الدوحة، حيث أجرى مقابلات مع العديد من كبار المسؤولين الحكوميين حول المقاطعة ضد قطر. وحذر ديفيد من قبول الرشاوى القطرية قائلا: «إنه نظام يمول التطرف والإخوان ويوفر ملاذا آمنا للإرهابيين الإسلاميين من طالبان إلى القاعدة».