أعلن المتحدث باسم قيادة المنطقة العسكرية الثانية هشام الجابري، أمس (السبت)، إحباط الأجهزة العسكرية محاولة لاغتيال محافظ حضرموت اللواء الركن فرج سالمين البحسني بعبوة ناسفة، كانت تستهدف موكبه في المكلا.
وقال الجابري، في بيان أمس: «تمكن الفريق الهندسي للمنطقة العسكرية من إبطال عبوة ناسفة للتفجير عن بعد زرعت على الطريق الرئيسي المؤدي لقيادة المنطقة العسكرية الثانية بالمكلا، التي كان المحافظ سيمر بها للوصول إلى مقر القيادة صباحاً». وتعد هذه العملية هي الثانية حيث ضبطت الأسبوع الماضي خلية إرهابية كانت تخطط لاغتيال المحافظ.
من جهة ثانية، كشف مصدر عسكري في محافظة الضالع أمس ضبط خلية استخبارات حوثية وجدت بحوزتها مجموعة من المسدسات وكاتم الصوت صناعة تركية، وعدد من العبوات الناسفة والكتيبات الطائفية.
وأوضحت مصادر عسكرية، أن القوات المشتركة والمقاومة الجنوبية والحزام الأمني تمكنت من ضبط عدد من مسدسات كاتمات الصوت صناعة تركية، وكميات من العبوات الناسفة والكتيبات الدينية للمليشيات.
من جهة أخرى، كشفت مصادر في صنعاء حملة تجنيد بدأتها مليشيا الحوثي في أوساط موظفي المؤسسات الحكومية، مبينة أن المليشيا أطلقت الحملة تحت مسمى «حشد القطاعات الوظيفية».
وقال المسؤول الإعلامي لنقابة المعلمين اليمنيين يحيى اليناعي، في تصريح صحفي، إن الحملة تستهدف بشكل مباشر قطاع التربية والتعليم من معلمين وكوادر وظيفية، حيث تنقلهم إلى جبهات القتال ليكونوا وقوداً للحرب التي تخوضها ضد الشعب اليمني.
وقال الجابري، في بيان أمس: «تمكن الفريق الهندسي للمنطقة العسكرية من إبطال عبوة ناسفة للتفجير عن بعد زرعت على الطريق الرئيسي المؤدي لقيادة المنطقة العسكرية الثانية بالمكلا، التي كان المحافظ سيمر بها للوصول إلى مقر القيادة صباحاً». وتعد هذه العملية هي الثانية حيث ضبطت الأسبوع الماضي خلية إرهابية كانت تخطط لاغتيال المحافظ.
من جهة ثانية، كشف مصدر عسكري في محافظة الضالع أمس ضبط خلية استخبارات حوثية وجدت بحوزتها مجموعة من المسدسات وكاتم الصوت صناعة تركية، وعدد من العبوات الناسفة والكتيبات الطائفية.
وأوضحت مصادر عسكرية، أن القوات المشتركة والمقاومة الجنوبية والحزام الأمني تمكنت من ضبط عدد من مسدسات كاتمات الصوت صناعة تركية، وكميات من العبوات الناسفة والكتيبات الدينية للمليشيات.
من جهة أخرى، كشفت مصادر في صنعاء حملة تجنيد بدأتها مليشيا الحوثي في أوساط موظفي المؤسسات الحكومية، مبينة أن المليشيا أطلقت الحملة تحت مسمى «حشد القطاعات الوظيفية».
وقال المسؤول الإعلامي لنقابة المعلمين اليمنيين يحيى اليناعي، في تصريح صحفي، إن الحملة تستهدف بشكل مباشر قطاع التربية والتعليم من معلمين وكوادر وظيفية، حيث تنقلهم إلى جبهات القتال ليكونوا وقوداً للحرب التي تخوضها ضد الشعب اليمني.